الصفحه ٢٠٤ : الأعلام زافر ، وإليه تنسب الزافرية ، من زفر الحمل يزفره
إذا حمله ، وقثم معدول عن قاثم علما ، وهو منقول من
الصفحه ٢١٢ :
وفي الأعلام زافر وإليه تنسب الزافرية ، وزافر من زفر الحمل يزفره إذا حمله
وقثم عن قاثم علما وهو
الصفحه ٢٣٢ :
مقرب إلى النفس مضاف إليها ، وترك التنوين يشعر بهذا المعنى. ألا ترى كيف
خصوه بالكسرة التي هي أخت
الصفحه ٢٥١ : ،
بحيث لو زال منها شرط فإنه يصرف فإن نكر انصرف نحو قوله تعالى : (إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ
بِسَحَرٍ
الصفحه ٣٠٤ : مجموعة من الأسماء
لكنها ليست مضعفة مثل : دهقان وشيطان. وبيّن أنهما إن كان من التدهقن والتشيطن
فهما
الصفحه ٤٠٥ :
مجردا من «أل» ، و «الإضافة» فإنه يجب أن يجر بمن ، و «أخر» لم يجر «بمن»
وفي هذه الحالة لا بد من
الصفحه ٦٢٧ :
ويقول «مليح بن
الحكم» :
غداة ازدجرت
الطير لما جرى لنا
بما خفت من
سعدى لوامع
الصفحه ٧٦ : جميعا من ناحية القاعدة نظرة واحدة. قال سيبويه : «وأما
الأسماء غير الظروف فنحو «بعض وكل وأي وحسب» ألا ترى
الصفحه ٢٣١ : :
والاسم منه
معرب ومبني
لشبه من
الحروف مدني
فيرى علماء
النحو أن بناء الاسم يأتي
الصفحه ٢٤٧ : الأصل فيه دلالته على الوقت المعين مقرونا بأل ، إلا أن العرب عدلت عن ذلك
ونطقت به مجردا منها ،. يقول
الصفحه ٢٧٥ : به رجلا صرفته إلا أن يمنعه من الصرف ما يمنع العربي وذلك نحو اللجام
والديباج واليرندج والنيروز
الصفحه ٨٠ : » (٢) والحقيقة أنهما لم يختلفا في منعه من الصرف إذا جعل
اسما للسورة وذلك لوجود العلمية والتأنيث إلا أن المبرد نظر
الصفحه ١٣٤ : البلدان أو القرى الحديثة يمكننا منعها من الصرف
قياسا على ما سبق وبالنظر إلى العلة السابقة ألا وهي العلمية
الصفحه ١٧٢ :
ومنها كلمة «تثليث»
التي جاءت عند «طرفة بن العبد» في ديوانه إذ يقول :
بتثليب أو
نجران أو
الصفحه ٢٣٣ : في عقرب وعناق ، ولكنه للمعنى ، فإذا نقلته إلى المذكر
زال المانع منه ، وجرى مجرى مؤنث سميت به مذكرا