الصفحه ٢٢٧ : لا ينصرف.
وكل ما ذكرنا
حول هذه الأعلام خاص ببني تميم الذين قالوا بإعرابها إعراب ما لا ينصرف إلا
الصفحه ٣٤٧ :
الأسماء لأنه قد غيرّتها عن تلك الحال ألا ترى أنك ترفعها وتنصبها إلا أنك استثقلت
فيها التنوين كما استثقلته
الصفحه ٥٣٦ : ء شاخصة
كعين الأحول (١)
ومما ورد كثيرا
من هذه الصفات «جرداء» أي القصيرة الشعر ، يقول «زهير بن أبي
الصفحه ٦٤ : «وأما البا
والتا واليا والحا والخا والرا والطا والظا والفا فإذا صرن أسماء مددن كما مدت لا
، إلا أنهن إذا
الصفحه ٩٩ :
فالوجه ترك الصرف إذا سمي بها مذكر ، وجاز الصرف أيضا ، أو لا تستعمل إلا
مؤنثة فليس فيها بعد تسمية
الصفحه ٣٤٨ : الأسماء وذلك نحو : ضرب ، ودحرج ، وبوطر ، إلا أن يكون معتلا أو
مدغما ، فإن كان كذلك خرج إلى باب الأسما
الصفحه ٥١٠ : هذا وألزموه ألا يصرف أنباء
وأسماء.
وقال الأخفش ـ
سعيد بن مسعدة ـ والفراء : أصلها «أفعلاء» كما تقول
الصفحه ٦٦ :
لها الإعراب ، وإنما هي تقطيع الاسم المؤلف الذي لا يجب الإعراب فيه إلا مع
كماله. فقولك : «جعفر» لا
الصفحه ٢٠٨ :
يجعلنا نحكم بأن العدل وما يتعلق به أمور تصورية وفيه شيء من التكلّف ،
بينما التأنيث والعجمة أمران
الصفحه ٢٢٥ :
احتيج إليه في عمر إلا أن بعض النحاة يقدرونه فيه من غير ضرورة لأنه من باب
خمار الذي وجب تقدير العدل
الصفحه ٥١٣ : أن يكون من حرف الإلحاق
، إذ ليس في أصول الأبنية بناء يكون هذا ملحقا به ، فلا يجوز أن تكون الهمزة إلا
الصفحه ٧٠ :
فجعلت «خلفا» اسما لها لم تصرف إلا في قول من رأى أن يصرف «زيدا» اسم امرأة
(١). ولننظر إلى مسألة
الصفحه ٢١٩ : صيغة «فعل» ما ورد عن النحاة أنها تأتي على ضروب وقد
عرفنا منها الأعلام المعدولة كعمر وزفر ، وكذلك صيغة
الصفحه ٥٠٩ :
«حمراء وصفراء وخضراء وصحراء وطرفاء ونفساء وعشراء وقوباء وفقهاء وسابياء
وحاوياء وكبرياء ، ومنه
الصفحه ٥٩٧ :
فأجاز في «تكسير» هي أن يقال هباي بالإدغام أي ممنوعا من الصرف. قال : وأصل الياء
عندي السكون ولو لا ذلك