الصفحه ٦٦٨ : الكثيب قواحف (٣)
وصحائف : أراد
ما فيها من النقش والكتابة.
ويقول «بشر بن
عمرو العبدي
الصفحه ٩ : المتمكن عند ابن هشام فيقول في كتابه أوضح المسالك : (الاسم إن أشبه
الحرف) بني كما مر ، وسمي غير متمكن وإلا
الصفحه ١١٦ : ، وكان ذلك الاسم لشيء مؤنث أو مخصوص به التأنيث فإنه لا ينصرف في المعرفة
أيضا وينصرف في النكرة وزعم سيبويه
الصفحه ١٦٢ :
المسمى بأمامة مذكرا في هذا البيت إذ اعتاد العرب على الكنية بالأبناء.
كما جاء ذكرها
في الكتاب نفسه كذلك
الصفحه ٢٢٩ : أذهب العدل التنوين لعلة أذهب الحركة لعلتين» (٢).
وقد رد ابن جني
في كتابه (الخصائص) على رأي المبرد هذا
الصفحه ٤٠٢ : التفضيل فمنع هذا المقتضى وكان بذلك معدولا عما هو به أولى
فلذلك منع من الصرف» (١).
ورد في الكتاب
أن
الصفحه ٥٤٦ :
عمياء كان
كتابها مفعولا (٣)
ويقول «مالك بن
الريب» :
وسعوا بالمطي
والذبّل السم
الصفحه ١٠٢ : .
وذكر أبو سعيد
السيرافي في حاشية الكتاب تعليقا على قول سيبويه (لأنها مذكرة وصف بها المؤنث ...
إلخ
الصفحه ١٠٦ : شيئا منها اسم رجل وصارت بمنزلة الصّعود
والهبوط والحرور والعروض» (٢).
ويقول الزجاج
في كتابه «ما ينصرف
الصفحه ١٨٩ :
ملاحظة أخرى جديرة بالذكر وهي أن كلمتي «هذيل وعرعر» قد ذكرتا في مصدر واحد وهو
كتاب «شرح أشعار الشعرا
الصفحه ٣٢٢ : واحد وهو كتاب «شرح الشعراء الهذليين ، كما
لا يزيد مرات مجيئها على الثماني ، وذلك في الأبيات التالية
الصفحه ٤٥١ : «من» أو
تقديرها. كما ذكر في موضع آخر من الكتاب حيث يقول : «وسألت الخليل عن قولهم «مذ
عام أول ومذ عام
الصفحه ٦٨٤ :
شماريخ
حافتها شجون صوادع
الشماريخ :
رؤوس الجبال.
وقد جاءت في
كتاب «شرح أشعار الهذليين» مجموعة
الصفحه ١٣٨ : (٣).
وجاءت هذه
الكلمة أربع مرات في كتاب «شرح أشعار الهذليين» ثلاثا منها لأبي خراش حيث يقول :
فلهفي
الصفحه ١٤٣ : ، فأصبحت
بلي بواد من
تهامة غائر (٤)
ووردت ثلاث
مرات في «كتاب شرح أشعار الهذليين