الصفحه ٢٠٦ : يدل عليه إلا منع العلم من
الصرف وعدم وجود علة أخرى تنضم إلى العلمية في منع صرفه» (١).
فائدة
العدل
الصفحه ٤٢٠ : صنعاني بهراني في النسب إلى صنعاء ـ وبهراء ورد عليه بقوله : وليس بوجه إلا
مناسبة بين الهمزة والنون
الصفحه ٥٩٥ : والحالة هذه.
ومن الكلمات
التي تخرجها تلك الضوابط كلمة «أجمال وفلوس» لأنهما ليستا من صيغ منتهى الجموع ولا
الصفحه ٦٥٨ :
ويقول «قيس بن
الخطيم» :
ولم أرها إلا
ثلاثا على منى
وعهدي بها
عذراء ذات
الصفحه ٦٠ : إذا
نسبت إلى «يد» قلت «يدوي» وأصل «يديدى» بتسكين الدال ، إلا أن الياء حذفت من آخرها
لاستثقالهم إياها
الصفحه ١٠٢ : المؤنث كما يوصف المذكر بمؤنث لا
يكون إلا لمذكر وذلك نحو قولهم : رجل نكحة ، ورجل ربعة ، ورجل خجأة ، فكأن
الصفحه ١٠٣ : ء عليها علمنا أنها مذكّر وكذلك يقال : امرأة طالق» (١).
وذكر في المخصص
: «وإن كانت تلك الصفة لا تكون إلا
الصفحه ١٤٧ : قوله :
وقد هربت
منّا مخافة شرّنا
جذيمة من ذات
الشّباك فمرّت (٣)
كما
الصفحه ١٨٥ : وذبيان بعد ما
تفانوا
ودقّوا بينهم عطر منشم (٢)
وفيه منع «ذبيان»
من الصرف للعلمية
الصفحه ٢٤٨ :
«وكما تركوا صرف سحر ظرفا ، لأنه إذا كان مجرورا أو مرفوعا أو منصوبا غير
ظرف لم يكن معرفة إلا وفيه
الصفحه ٢٦٣ :
إلى الحرف الأوسط وأنه لا يؤثر في منع الاسم من الصرف أو عدم منعه. كما
سنرى إن شاء الله.
جاء في
الصفحه ٢٩٠ :
قال تعالى : (وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ)(١) و «آدم
الصفحه ٣٦٣ : وزن الفعل فإنه مصروف وذلك نحو «إصليت وأسلوب وينبوت وتغضوض وكذلك هذا
المثال إذا اشتققته من الفعل نحو
الصفحه ٣٥ : من الصرف ويحتمه لأنه بانضمام العجمة فقد قل تمكن
الاسم وقرب شبهه بالفعل. إلا أن العجمة وحدها مع
الصفحه ٦٧ : ء عربية منونة إلا أنه يجوز في «هواز»
المنع من الصرف حملا على معنى الكلمة.
وأما «كلمن
وسعفص وقريشيات