الصفحه ١٤١ :
ومنها أيضا
كلمة «عروة» التي ذكرت مرتين في كتاب «شرح أشعار الشعراء الهذليين» لأبي خراش إذ
يقول
الصفحه ٢٠٦ :
العدد مكرر على الاطراد في كلام العرب نحو : قرأت الكتاب جزءا جزءا ، وجاءني القوم
رجلا رجلا ، وأبصرت
الصفحه ٣١٢ : الكتاب وذهب إلى صرفها لأصالة النون كلمة «جنجان» ويقول
عنها : «فلو جاء شيء في مثال «جنجان» لكانت النون
الصفحه ٣٩٥ : «موحدا إلى معشر» وحكى أبو حاتم في كتاب الإبل ، ويعقوب ابن
السكيت أحاد إلى عشار. قال : ولا التفات إلى قول
الصفحه ٣٨٤ : الشعرية التي
اعتمدت عليها وقفت على سبعة أبيات ، كل بيت فيه كلمة من هذا النوع ، خمسة منها
جاءت في كتاب «شرح
الصفحه ٢٥ : تقدير تاء التأنيث ، وذلك كرجل سميته بسقر وكتاب سميته
بقدم) (١) إذن فعامل التأنيث عامل قوى مؤثر في المنع
الصفحه ٤٠ :
فصرف وإن شئت
جعلته اسما للبلدة فلم تصرف» (٣).
وجاء في الكتاب
: «وكذلك «منى» الصرف والتذكير أجود وإن
الصفحه ٤٥ : بنى سدوس» ، فالصرف ، لأنك قصدت قصد الأب» (٣).
والقاعدة هذه
وردت أيضا عند المبرد في كتابه المقتضب
الصفحه ٦٧ : جعلها سيبويه عربية منونة فإذا قلت وقد رأيت في
الكتاب «هوّازا» فلك فيه أربعة أوجه :
أحدها : أنك
تقول
الصفحه ٨٨ : » (١) وذكر في المخصص «ويجوز أن يكون «ياسين وقاف وصاد» أسماء
غير متمكنة بنيت على الفتح كما قالوا : كيف وأين
الصفحه ١٠٩ :
وجاء في شرح
الكافية : «وكل جمع مكسّر خال من علامة التأنيث لو سميت بها مذكرا انصرفت ، لأن
تأنيثها
الصفحه ١٥٩ : (٩)».
وجاء في كتاب «شرح
أشعار الشعراء الهذليين سبع عشرة كلمة وهي «نفاثة (١٠) ، زهرة (١١) ، غزية (١٢) ، بجلة
الصفحه ٤٨٨ :
صفتان ممنوعتان للوصفية ووزن الفعل وهما «أسلح ، أشرد».
وكذلك ورد في
كتاب «شرح أشعار الهذليين» مجموعة
الصفحه ٥٣٥ :
ويقول «ضابئ بن
الحارث» :
تدافع في ثني
الجديل وتنتحي
إذا ما غدت
دفواء في
الصفحه ٦٦ : ء» الألف مبدلة من واو والهمزة بدل من هاء ، وكذلك «ماء» إنما أصله «موه»
(٢)».
جاء في الكتاب
لسيبويه : وأما