الصفحه ٤٠٤ : » فمخالفتها لأخواتها أنها جردت من «أل»
وأنها لم تجر مجرى الصفة فتتبع «بمن» ولذا منعت الصرف. وذكر في كتاب
الصفحه ٥٠٦ :
للغرض من ذكرها ، إذ لو حذفت الألف الأولى الزائدة لضاع الغرض من المد ،
ولو حذف الألف الثانية لضاع
الصفحه ٥١١ :
والصحيح ما ذهب
إليه الخليل وسيبويه والجمهور من أن أصل أشياء شيئاء على وزن «فعلاء» إلا أن وجود
الصفحه ٦١١ : بوضوح إلى أن التنوين عوض من حركة الياء لا غير) هذا النص أورده
الزجاج كما بيّنا. إلا أن المبرد لم يشر
الصفحه ٥٤ :
و «روم» تقول «سندي وسند» و «رومي وروم» ، ثم جعلت العرب كل اسم جيل من هذه
اسما للقبيلة ، فإذا كان
الصفحه ٧١ : » (١) ويفهم من هذا القول تخصيصه «وراء وقدّام» بالتأنيث دون
بقية الظروف. قال الزجاج : إلا «قدّام» و «ورا
الصفحه ٢٠١ : أخرى مع بقاء المعنى الأصلي بشرط ألا يكون
التحويل لقلب أو تخفيف أو لإلحاق ، أو لزيادة معنى. فليس من
الصفحه ١١٨ :
مؤنث على ثلاثة أحرف ليس له مانع لم يكن إلا الصرف ، وذلك أنك لو سميت رجلا
«قدما أو فخذا أو عضدا» لم
الصفحه ٣٣٧ : (٣)
ومنها «سليمان»
الذي ذكره «النابغة الذبياني» بقوله :
إلا سليمان
إذ قال الإله له
الصفحه ٥٥٠ :
ويقول «ساعدة
بن العجلان» :
فطلعت من
شمراخه تيهورة
شمجاء مشرفة
كرأس الأصلع
الصفحه ٩٣ : عسق» فليس فيهما
إلا الحكاية ، والعلل المانعة لها من الصرف تدور حول العلمية والتأنيث ، ثم تأتي
علل أخرى
الصفحه ١٠٨ : من
أقوال النحاة يتضح لنا أن أسماء الرياح صفات غالبا بدليل الوصف بها حيث نقول : ريح
شمال أو جنوب أو
الصفحه ٢٧٧ : اللهَ اصْطَفى
آدَمَ وَنُوحاً)(١) .. «ونوحا» قيل إنه مشتق من «ناح ينوح» وهو اسم أعجمي
إلا أنه انصرف
الصفحه ٣٩٢ :
عليها إلى العدد عشرة ، لكنه لم يشر إلى الصيغة الثانية وهي «مفعل» قال : «ألا
ترى أن فعالا أيضا مثال
الصفحه ٦١٢ :
فواعل مثل «سلاسل» في ترك الصرف ، وواحدتها «غاشية» إلا أن التنوين دخلها
عوضا من ذهاب حركة اليا