الصفحه ٥٢٩ :
خرج إذا
استقبلتها هلواع (٦)
ومنها «الشقاء»
أي الطويلة مذكرها أشق ، وقد ذكرها «الحصين بن
الصفحه ٥٤٠ :
يخظي الشّمال
بها ممرّ أملس (٢)
ويعني بجشاء :
التي في صوتها بحة.
ومنها «فقماء»
أي التي في
الصفحه ٥٤٩ :
لبعض على
الحسرى ببيداء سملق (٤)
ومنها «شماء»
وذلك كما جاء في قول «الحارث بن حلّزة
الصفحه ٥٦٤ : (٤)
وفيه كلمتان
فيهما وهما «مقلاء وجدلاء».
وأما «المثقب
العبدي» فيقول :
فنهنهت منها
والمناسم
الصفحه ٥٦٥ : » :
وإني والذي
حجّت قريش
محارمه وما
جمعت حراء (٢)
حراء : اسم جبل
قريب من مكة
الصفحه ٥٦٨ : :
ونعمان يوما
ما أشدّ حرارة
لنفسك من
صلداء تصبى وتشمل (١)
وفيه كلمتان
ممنوعتان وهما
الصفحه ٥٩١ : ما بعد ألف ثلاثة أحرف أوسطها ساكن «عصافير ، مفاتيح ، مناديل».
وهي ممنوعة من
الصرف لصيغة منتهى
الصفحه ٦١٨ :
الفصل الثاني
الواقع اللغوي
صيغة منتهى الجموع
وقد وردت كلمات
كثيرة من هذا النوع بالصيغتين
الصفحه ٦٤٣ : (١)
وشوارب :
الضامرة اليابسة.
والسماحيق :
الرقيق من الشحم ، الواحد مسحوق.
ويقول أيضا :
فأمواه
الصفحه ٦٤٤ :
قوارير فيها
زئبق يترجرج (٣)
وفيه ذكر كلمة «قوارير».
وأورد مجموعة
من هذه الصيغ في البيت التالي
الصفحه ٦٥٢ : (١)
وفيه ذكر كلمة «مخاصر»
جمع «مخصر» وهو اسم مكان.
وأما «لبيد»
فقد منع من الصرف «كواسب ، دواجن» وذلك في
الصفحه ٦٦٢ :
المهاريس من
الإبل : التي تقضم العيدان إذا قل الكلأ وأجدبت البلاد فتتبلغ بها كأنها تهرسها
بأفواهها
الصفحه ٦٦٩ : صيرنا بها عارا عليهم كالعلامة على أنوفهم.
ويقول «راشد بن
شهاب اليشكري» :
من مبلغ ،
فتيان يشكر
الصفحه ٦٧٠ :
كوانس حسّرا
عنها السّتور (٣)
الكوانس :
داخلات في كنسهن.
ويقول :
وبدّلت
الأباطح من
الصفحه ٦٨٧ :
سلاهبا سلبا
أو ذات أولاد (٥)
ومنه قوله :
وصرّح الموت
عن غلب رقابهم