الصفحه ٣٢٢ : (٢)
ويقول «أبو
جندب» :
نعوا من
قتّلت لحيان منهم
ومن يغترّ
بالحرب العذوم
الصفحه ٣٢٦ : بمقصر
ولو كان دوني
زاخران من البحر (٢)
كما جاء في بيت
رابع «لقيس بن عيزارة» وهو
الصفحه ٣٢٨ :
من الأعلام
المزيدة بالألف والنون أيضا «حسّان» ونلاحظ وروده عند شعراء الجاهلية أمثال «عروة بن
الورد
الصفحه ٣٧١ : .
ويفهم من ذلك
أن شرطه العلمية ، وأن لا يكون تركيبه عن طريق الإضافة ولا عن طريق الإسناد. فبدون
هذين
الصفحه ٣٩٩ : الحكم. ومثل هذه الإشارة الضمنية نجدها عند أبي إسحاق
الزجاج حين يقول : «اعلم أن جميع ما جاء معدولا من هذا
الصفحه ٤١٠ : رجلا» (١).
فالمبرد بيّن
رأيي البقاء على المنع والصرف ، دون إشارة إلى موقفه من هذه النقطة ، لكن قد
الصفحه ٤٣٦ : » كأفضل ، أو لأنه لا مؤنث له كأكمر وآدر ، فهذه الثلاثة ممنوعة من
الصرف للوصف الأصلي ووزن أفعل ، فإن وزن
الصفحه ٤٤٤ : يقول بعضهم الوصفية
المتخيلة) أما هنا فالوصفية هي الأصل ثم تأتيها الاسمية.
فالأساس منعها
من الصرف
الصفحه ٤٦٣ :
وجاء في «المفضليات»
البيتان التاليان :
وصفراء من
نبع سلاح أعدّها
وأبيض
الصفحه ٤٦٧ :
الدّجى بسواد
بين عينيه
غرّة كالهلال (٤)
ونلاحظ أنه قد
صرف «أدهم» كما صرف من قبل
الصفحه ٤٩٣ : » (٢) مع تغيير بسيط إذ جعله «يدعو الإله» بدلا من «عبد الإله»
وذلك في الشطر الثاني :
ومن هذه الصفات
«أجثم
الصفحه ٤٩٩ : قرن له يقول أما بعد هذا كالكبش الذي لا قرن له.
والعرب تتشاءم منه. وقد ذكرها «مالك ابن الريب» حيث يقول
الصفحه ٥٢٠ :
من القطائف
أعلى ثوبه الهدب (٧)
ويقول «الأخطل»
:
__________________
(١) ديوان امرئ القيس
الصفحه ٥٢٢ : بذيل
الدرع إذ جئت مودقي (٢)
ويقول «زهير بن
أبي سلمى» :
أمك بيضاء من
قضاعة في ال
الصفحه ٥٢٣ : ء ناعمة
مثل المهاة
من الحور الخراعيب (٣)
ويقول «ثعلبة
بن عمرو العبدي