الصفحه ١٨٧ : من عل (١)
ويقول «أبو ذرة
الهذلي» :
إنّ هذيلا عمّنا لن نذره (٢)
ويقول «أبو
المروق
الصفحه ١٩١ : (١)
ويقول أيضا :
ولئن سألت
بذاك عبلة خبّرت
أن لا أريد
من النساء سواها
الصفحه ١٩٤ : (١)
وقوله :
ودون عبيلة
ضرب المواضي
وطعن منه
تكتحل المآقي (٢)
ففي هذين
الصفحه ١٩٦ :
يوم حليمة : من
أيام العرب المشهورة في الجاهلية.
كما جاءت كلمة «حنظلة»
في شعر «امرئ القيس» إذ
الصفحه ٢٢٢ : شيء هو مثله» (١).
إذن فالأنواع
الأربعة المعدولة إذا سمينا بها امرأة منعت من الصرف للعلمية والعدل
الصفحه ٢٢٣ : الخليل أن إجناح الألف أخف
عليهم ، يعني الإمالة ليكون العمل من وجه واحد فكرهوا ترك الخفة وعلموا أنهم إن
الصفحه ٢٢٨ : على علة منع صرف نحو «فعال» على مذهب التميميين أنها
ممنوعة من الصرف للعلمية والعدل عن «فاعلة» وهو رأي
الصفحه ٢٤٢ : لابد لك من أن تصرفه في الجر
والنصب ، لأنه في الجر والنصب مكسور في لغتهم فإذا انصرف في هذين الموضعين
الصفحه ٢٤٥ : سيبويه استشهد
بالرجز على أن الفتح في «أمسا» فتح إعراب وأبو القاسم لم يأخذ البيت من غير كتاب
سيبويه ، فقد
الصفحه ٢٦٨ : وابن برهان وابن خروف ، ولا أعلم لهم من المتقدمين
مخالفا ، ولو كان منع صرف العجمي الثلاثي جائزا لوجد في
الصفحه ٢٧٢ : ولوط» من الثلاثية الساكنة الوسط (وشتر) بفتح الشين المعجمة والتاء المثناة
فوق اسم قلعة من أعمال «أزّان
الصفحه ٢٧٣ : . قال شيخ شيوخنا الملا عيسى
الصفوي في شرحه على الكافية بعد أن ذكر ابن الحاجب أن «شتر» ممنوع من الصرف
الصفحه ٢٧٤ :
الثلاثة قال : وممن صرح بإلغاء عجمة الثلاثي مطلقا السيرافي وابن برهان
وابن خروف ولا أعلم لهم من
الصفحه ٢٨١ : أصلها أنها
أعجمية فهي فرع في كلام العرب وهي معرفة» (٢). فعلة منع الأعجمي من الصرف مبنية أساسا على فرعيته
الصفحه ٢٨٢ :
التي يراد بها معنى آخر غير العجمة «إسحاق» : إذا أردت به المصدر من قولك : أسحقه
الله إسحاقا ، وتعرف من