الصفحه ٥٢ : ء التي لم تستعمل إلا
للقبيلة بمعنى أنها مؤنثة وبناء على ذلك هي ممنوعة من الصرف للعلمية والتأنيث من
مثل
الصفحه ٥٧٤ :
إلا أننا نرى
أنه يجوز دخول تاء التأنيث على ألف الإلحاق وقد أورد ذلك سيبويه فقال : «وكذلك
قبعثرى
الصفحه ١٤ :
دقيقة علمية كما نجد ذلك عند سيبويه والمبرد وابن جني وغيرهم من علماء
القرن الثاني والثالث والرابع
الصفحه ٥٧ : كلمة فغير مصروف في المعرفة إلا ما
كان منها ساكن الوسط وسميت به مؤنثا فإنه كـ «زيد» سميت به امرأة
الصفحه ١٠١ : الصرف إذا سمي بها الرجل من
مثل : سعاد ، زينب ، جيأل وكذلك عمان. فهذه الأسماء كما يقول سيبويه لم تقع إلا
الصفحه ٢٥٠ : «سحر» من الكلمات التي لم تستعمل إلا ظرفا لخروجها عن التمكن
بتضمنها ما ليس أصلا ، وبيّن أن «سحر» إذا
الصفحه ٤٣٩ : بالعدد إلى تقليل أو تكثير ، فلهذا جاز أن تصف به ، وأصله
التسمية ، ألا ترى أنك تقول «جاءني أربع نسوة وخمس
الصفحه ١٠ : النحاة بل كلهم إلا النزر اليسير والمتأخرين خاصة ، وكما
لاحظنا عند ابن يعيش وابن هشام ، كذلك نلاحظ نفس
الصفحه ٥١٤ : تاء التأنيث فمع اشتراكهما في الدلالة على التأنيث إلا أن الألف
تنزّل منزلة الجزء من الكلمة بخلاف التا
الصفحه ٧٣ : الجر لا يدخل على حرف الجر. قال الشاعر :
ولقد أراني
للرماح دريئة
من عن يميني
تارة
الصفحه ٢٢٠ : ؟
ونلاحظ أن هناك
رأيين مختلفين في هذه الأعلام :
١) المنع من
الصرف ـ وهو لهجة بني تميم بشرط ألا يكون العلم
الصفحه ٣٨٠ :
والوجه الثاني (والذي
نحن بصدده) سكون الياء من «معد يكرب» وهو في موضع حركة. ألا ترى أنك ركّبت فقلت
الصفحه ٤٠٣ : ..
وذلك أن «أفعل» الذي معه من كذا وكذا ، لا يكون إلا موصولا بمن ، أو تلحقه الألف
واللام نحو قولك : «هذا
الصفحه ٢٢١ : معدولا للنساء نحو : حذام وقطام ، إلا أن جملة هذا أنه لا يكون شيء من
هذه الأنواع الأربعة إلا مؤنثة معرفة
الصفحه ٢٣٠ : ينصرفان ، وليس بعد منع الصرف إلا
ترك الإعراب فلاحق في الفساد بما قبله ، لأنه منه وعليه حذام. وذلك أن علة