الصفحه ٣٨ : صرفته ، ومن صرفه فلأنه
معرفة مؤنث فقط لخفته في الوزن ، فعادل في خفة أحد الثقلين ، فلما حدث ثقل ثالث
قاوم
الصفحه ٦١٢ :
فواعل مثل «سلاسل» في ترك الصرف ، وواحدتها «غاشية» إلا أن التنوين دخلها
عوضا من ذهاب حركة اليا
الصفحه ٢١٨ : «ما لا ينصرف» إذا سميته بأجمع صرفته
في النكرة ، وقد غلط الزجاج في كتابه في باب ما لا ينصرف ، ورد عليه
الصفحه ٧٢٣ :
الحملاوى (أحمد
الحملاوى)
شذا العرف فى
فن الصرف ـ ط السابعة.
الرضى (الشيخ
رضى الدين محمد بن
الصفحه ٢٦٣ :
إلى الحرف الأوسط وأنه لا يؤثر في منع الاسم من الصرف أو عدم منعه. كما
سنرى إن شاء الله.
جاء في
الصفحه ١٤٠ :
وجاءت أربع
مرات في كتاب «شرح أشعار الشعراء الهذليين» ولشعراء مختلفين كما في قول الشاعر «سهم
بن
الصفحه ١٠ : ء وغير التمكن جهة أخرى.
بينما لم أجد
هذا المصطلح عند المبرد في كتابة «المقتضب» الذي سمي فيه هذا الباب
الصفحه ٦٠٣ : بينما نراه في مكان آخر من كتاب المقتضب
يذهب إلى أنه «أعجمي معرب» إذ يقول : «وكذلك سراويل لا ينصرف عند
الصفحه ١٤٦ : (٥)
ووردت ثلاث
مرات في كتاب «شرح أشعار الشعراء الهذليين» لشعراء مختلفين منهم الأعلم (واسمه :
حبيب بن عبد
الصفحه ٥٧٩ : التأنيث الممدودة (١).
وجاء في حاشية
الصبان على الأشموني «معلقا على قول صاحب الكتاب (بخلاف الممدودة) أي
الصفحه ١٠٣ : ء عليها علمنا أنها مذكّر وكذلك يقال : امرأة طالق» (١).
وذكر في المخصص
: «وإن كانت تلك الصفة لا تكون إلا
الصفحه ٦٢ : » «فيّ» (٢) ولم أجد هذه النقطة عند الزجاج في كتابه «ما ينصرف وما
لا ينصرف» مع أنه قد نقل البقية من كتاب
الصفحه ٣٤ : على أن حكم التأنيث
أقوى في منع الصرف من العجمة» (١).
ويقول ابن يعيش
معقبا على صاحب الكتاب وهو
الصفحه ٢٤٥ : سيبويه استشهد
بالرجز على أن الفتح في «أمسا» فتح إعراب وأبو القاسم لم يأخذ البيت من غير كتاب
سيبويه ، فقد
الصفحه ١١٩ : بهما مؤنث وجاء في الكتاب «وهو القياس لأن المؤنث أشد ملاءمة للمؤنث كما
أن أصل المذكر بالمذكر» (٣) فلما