الصفحه ٦٥٧ :
وأما «عبيد بن
الأبرص» فيقول :
فلا أنا بدع
من حوادث تعتري
رجالا عرت من
بعد
الصفحه ٦٧٦ : عائذ» مجموعة أخرى من الأسماء التي هي على صيغة منتهى الجموع من مثل «جوافل»
التي ذكرها في قوله
الصفحه ٦٧٨ :
وجاءت كلمة «كرائم»
في قوله :
وكلناهم تبني
لبيت دعائما
كرائم من
عادية لم
الصفحه ٦٩٢ :
صغته من عسجد
ومعانيا
رصّعتها بالجوهر (٢)
وقد صرف «معاني»
كما هو واضح.
ويقول
الصفحه ٧٣٢ :
السماع والقياس فى «مفعل وفعال»........................................... ٣٩٠
موقف النحاة من غير
الصفحه ٧٣٦ : ».......................................................... ٦٠٧
المعتل الآخر
من صيغ منتهى الجموع.......................................... ٦٠٨
مسألتان فى صيغ
الصفحه ٤٩ : وقريش وثقيف وكل شيء لا يجوز لك أن تقول فيه من بني فلان ، وإذا
قالوا : هذه ثقيف فإنما أرادوا جماعة ثقيف
الصفحه ٦٢ : عليها فصيرتها ثلاثية ، أنه ليس في الأسماء اسم على حرفين والثاني
منها ياء ولا واو ، ولا ألف ؛ لأن ذلك
الصفحه ٨٥ : أعجمي» (١). فالأعجمية مع العلمية أدت إلى منعه من الصرف كما أدت
إلى المنع في نحو «طاسين وياسين». قال ابن
الصفحه ٩٧ : ، وشمس وقدم ، وقفا فيمن أنثها. إن سميت بشيء من هذا
رجلا انصرف وكذلك كل مذكّر سوى الرجل. فإن كان على أربعة
الصفحه ١٠٥ : ، وقبول
، ودبور ، إذا سميت رجلا بشيء منها صرفته ، لأنها صفات في أكثر كلام العرب سمعناهم
يقولون : هذه ريح
الصفحه ١٣٢ :
ومنها أيضا
كلمة «ملحة» التي تدل على مكان وذلك في قول الحارث بن حلزة :
إن نبشتم ما
بين ملحة
الصفحه ١٤٥ : معظما (٢)
ومنها أيضا
كلمة «كنانة» التي كان ذكرها قليلا ، فقد أوردها صاحب «الجمهرة» مرة ضمن بيت
الصفحه ١٥٨ :
وفي البيت شاهد
آخر على المنع من الصرف وهو «أشنع» للوصفية ووزن الفعل.
ومما جاء في الأصمعيات
أيضا
الصفحه ١٧١ :
العرب أسماء كثيرة من هذا الصنف ، وقد منعت من الصرف للعلمية والتأنيث وذلك مثل «عكاظ
، وهي علم على نخلة في