الصفحه ٢٢٣ : ء على الكسر في كل الحالات
ولذلك يقول سيبويه : «فأما ما كان آخره راء ، فإن أهل الحجاز وبني تميم فيه
الصفحه ٣٧٨ : الإعرابية من رفع ونصب وجرّ على الجزء الثاني الذي ينزّل
منزلة تاء التأنيث في نحو «طلحة وحمزة» وقلنا إنه يجوز
الصفحه ٥٧١ : في دلالتها على التأنيث إلا أن هذه لا تسبقها ألف
زائدة وذلك نحو «حبلى وحبارى وجمزى ودفلى وشروى وغضبى
الصفحه ٥٨ :
يرى أن أواخر ذلك الأحرف «إنّ ، أنّ ، لعلّ ، لكنّ ، كأنّ» مفتوحة لتنزيلها منزلة
الأفعال ، فقد عملت في
الصفحه ٥١٤ : تاء التأنيث فمع اشتراكهما في الدلالة على التأنيث إلا أن الألف
تنزّل منزلة الجزء من الكلمة بخلاف التا
الصفحه ١١٤ : العلّة في ذلك وقال : «وإنما كان المؤنث
بهذه المنزلة ، ولم تكن كالمذكر ؛ لأن الأشياء كلها أصلها التذكير ثم
الصفحه ٣٧٢ :
يكون الإعراب في الثاني. فنقول : هذا حضرموت يا فتى ، وبعلبك فاعلم وكذلك
رامهرمز» (١).
وضابطه كما
الصفحه ٥٧٢ :
وجاء في «شرح
المفصل» قوله : «وإنما كان هذا التأنيث وحده كافيا في منع الصرف ؛ لأن الألف
للتأنيث
الصفحه ٦٤٩ :
جافلات فوق
عوج عجل
ركبت فيها
ملاطيس سمر (١)
الملاطيس : جمع
الصفحه ٢٩٥ : ء الحياة
بذلة كجهنم
وجهنّم
بالعزّ أطيب منزل (٣)
ونلاحظ بأنه قد
صرف «جهنم» فنونه
الصفحه ٧٢٠ :
البركات عبد الرحمن بن أبى سعيد الأنبارى المتوفى ٥٧٧ ه)
البيان فى غريب
إعراب القرآن.
تحقيق الدكتور
طه
الصفحه ٢١٧ : للقياس؟ ولم لا يكون القياس هو ما
فعلته العرب في هذه الألفاظ؟ وهل يفكر العربي ، ويطيل التفكير على هذا
الصفحه ٢٨٢ : ،
وموازنة وموار ، ومثله جالوت وطالوت» (٢).
وهناك نقطة في
هذا الموضع بالنسبة للأعلام الأعجمية وهي أنها يراد
الصفحه ٥٢ :
فالشاهد في
البيت هو ترك صرف «عاد» للعلمية والتأنيث حيث قدره بمعنى القبيلة وإن كان الغالب
فيه هو
الصفحه ٣٩٦ :
صرفه ، لأنه عدل به عن ثلاثة ثلاثة ، وأربعة أربعة ، فاجتمع فيه أنه معدول
عن هذا المعنى ، وأنه صفة