الصفحه ٥٦٣ : لطرقها.
ويقول «سلامة
بن جندل» :
له فخمة
ذفراء تنفي عدوّه
كمنكب ضاح من
عماية
الصفحه ٥٧٢ : الجزء
منها ، فلذلك تثبت في التكسير نحو حبلى وحبالى وسكرى وسكارى» (٢).
وجاء في
الارتشاف قوله : «فألف
الصفحه ٥٧٩ :
الهمع مبينا سبب منع ألف الإلحاق المقصورة وعدم منع الممدودة منها فيقول :
ألف الإلحاق المقصورة تمنع
الصفحه ٥٩٩ :
وقلنا إن صيغة
منتهى الجموع تقوم مقام علتين في منع الاسم من الصرف ، ولكن يبدو أن جماعة من
العلما
الصفحه ٦٠٨ : «منابر» و «دفاتر» وكذلك «مساجد» على فرض تصغيره لأنه من الكلمات
التي لا يجوز تصغيرها إجلالا للمساجد إذ
الصفحه ٦٠٩ :
الياء للتخلص من التقاء الساكنين فصارت الكلمة (جوارن) بالتنوين ، ثم حذف
التنوين لأنها ممنوعة من
الصفحه ٦٣٧ : :
أعنّي على
برق أراه وميض
يضيء حبيّا
في شماريخ بيض (٣)
ومنها أيضا «قوارص»
أي
الصفحه ٦٥١ : : جمع
العوار أي الضعيف.
ويقول أيضا :
أخو رغائب
يعطيها ويسألها
يأبى
الظّلامة منه
الصفحه ٦٥٣ :
شوارع : جمع
شارعة وهي من صفات الأيدي أي ممدودة أيديهم للأكل.
وأما «الشماخ»
فقد ذكر الكلمات
الصفحه ٦٦٠ :
الأصمعيات مجموعة من الكلمات من هذا النوع وهو صيغة منتهى الجموع ذلك من مثل : «مخارج
، مناقب ، رواغب ، ركائب
الصفحه ٦٦٨ :
فوارسها من
تغلب ابنة وائل
حماة ، كماة
ليس فيها أشائب
الصفحه ٦٧٩ :
فألحقن
محبوكا كأن نشاطه
مناكب من
عروان بيض الأهاضب (١)
ويقول
الصفحه ٦٨٠ :
أنابيب ، هوادج ، مدامع ، مراكب ، هماليج ، معاويذ» كما يتضح من الأبيات
الآتية حيث يقول
الصفحه ٦٨١ :
معاويذ : بروك
في موضع واحد.
وأورد «ساعدة
بن جؤية» مجموعة أخرى في شعره وذلك من مثل «جوارس ، صوافن
الصفحه ٧١٢ : المنع وعدمه.
ب ـ ما جاء فى الواقع اللغوي :
١) كثرة ما جاء
فى الشعر العربى من أوصاف على وزن أفعل