الصفحه ٦٠٦ :
فجانب التأنيث
في «سراويل» يؤكد كما قلنا منعه من الصرف ، حتى لو صغر وزالت صيغة الجموع (١) عنه فإن
الصفحه ٦٢١ :
يعدون
بالمستلئمين عوابسا
قودا تشكّى
أينها ووجاها (١)
من الأبيات
الصفحه ٦٣٠ : بيت واحد خاصة وأنهما منسوبان لشاعر واحد ولكن التغير في كلمتين وذلك بجعل
«الصبر» بدلا من «الود» وجعل
الصفحه ٦٣٤ : (٢)
وفيه أورد كلمة
«غنائم» ومنعها من الصرف.
وأوردها «الكميت»
أيضا بقوله :
غنائم لم
تجمع ثلاثا
الصفحه ٦٤١ :
وقنابل : أي
جماعات خيل.
وأما ما جاء في
شعر «النابغة الذبياني» من هذا الصنف فهي «جوانح ، عقائل
الصفحه ٦٥٤ :
ومنه قوله :
يلهن بمدارن
من الليل موهنا
على عجل
وللفريص هزاهز
الصفحه ٦٦١ : :
يتقاطر منها الدم كما يتقاطر الرعاف من الأنف والدمع من العين.
ويقول «الأجدع
بن مالك الهمداني
الصفحه ٦٧٤ :
خداريّة
سفعاء لبّد ريشها
من الطّلّ
يوم ذو أهاضيب ماطر (١)
ما جا
الصفحه ٧١٤ :
أما «أسماء»
فقد جاءت ممنوعة من الصرف فى كل الأبيات التى وردت فيها حتى ولو كانت مصغرة.
٣) كل
الصفحه ٢٢ :
ثم إن موضوع
العلمية والتأنيث فيه قضايا كثيرة من مثل : وجود تاء التأنيث أو هاء التأنيث كما
يسميها
الصفحه ٢٣ :
«حمزة وطلحة وجمرة» إذا كان واحد من هذه أسماء لمذكر أو مؤنث معروف فإنه لا
ينصرف) (١) إذن فوجود تا
الصفحه ٢٤ : بتنزيل الحرف وحركة الأوسط من الثلاثي منزلة تاء التأنيث (وأما المؤنث
المعنوي فشرط تحتم منعه من الصرف أن
الصفحه ٤٤ : هو قوله «حراء» حيث منعه من الصرف للعلمية والتأنيث فالعملية لأنه علم جبل
قرب مكة وكثيرا ما يسير الحجاج
الصفحه ٧٤ : » (١).
ويقول ابن
السراج : و «وحيث وإذا وعند وعن ، فيمن قال من عن يمينه ، ومنذ في لغة من رفع ،
تصرف الجميع
الصفحه ٨٤ :
الشاهد في ترك
صرف «حاميم» على ما تقدم ، ذكر أن القرآن ، وما تضمنه من أمر النبي عليه الصلاة