الصفحه ٦١٠ :
نظيره من غير المعتل معرفة ، فإذا كان لا ينصرف لم يصرف ، يقول : هذا جواري
قد جاء. ومررت بجواري قبل
الصفحه ٦١٦ : يقول : «إلا أن أبا الحسن الأخفش فإنه كان
إذا سمى بشيء من هذا رجلا أو امرأة صرفه في النكرة ، فهذا عندي
الصفحه ٦٢٨ : :
هل ترى من
ظعائن باكرات
كالعدوّلي
سيرهنّ انقحام (١)
بينما منعت في
البيتين
الصفحه ٦٣٣ : تحمى
صفوه أن يكدّرا (٦)
ومنها «رواكد»
أي الأثافي. قال «عنترة» :
إلا رواكد
بينهن خصائص
الصفحه ٦٦٤ :
خروج أضاميم
وأحصن معقل
إذا لم تكن
إلا الجياد معاقل (١)
وقد صرف
الصفحه ٦٧٢ :
ويقول «المزرد
الشيباني» :
وعهدي بكم
تستنقعون مشافرا
من المحض
بالأضياف فوق
الصفحه ١٥ :
يترتب على هذه القضية أن كل حيوان إنسان ، لأن «حيوان» أعم من «إنسان»
فبينهما عموم وخصوص.
ويأتي
الصفحه ٢٧ : مؤنثا ، إلا ما ذكرنا من المعدول نحو «عمر» أو «فعل» نحو «دئل» فإن
هذا النحو لا ينصرف) (٤) والحقيقة أن هذه
الصفحه ٤٦ : منهما اسما للحي ، فإن جعلت شيئا من ذلك اسما للقبيلة
لم تصرفه على ما ذكرنا قبل ، تقول : «هذه تميم فاعلم
الصفحه ٥٣ : فهي ممنوعة من الصرف ومنعها من الصرف ليس للعلمية
والتأنيث وإنما للعلمية ووزن الفعل وذلك لزيادة الياء في
الصفحه ٧٥ : إلا ما دخل عليه منها حرف
تأنيث ، كالليلة والساعة والغداة والعشية كما قلت لك في : قديديمة ووريّئة
الصفحه ١٠٩ : وليست باسم يختص به واحد من المؤنث
فيكون مثله ، ألا ترى أنك تقول «هم رجال» فتذكّر في الواحد.
فلما لم
الصفحه ١١٧ : فابن أبي إسحق وأبو عمرو والخليل ويونس وسيبويه والأخفش والفراء والمازني لا
يجيزون فيه إلا منع الصرف
الصفحه ١٤٩ : ء الجاهلية المشهورين
فلم أجدها إلا مرة واحدة في ديوان زهير بن أبي سلمى حيث يقول :
سوى أنّ حيا
من
الصفحه ١٧٧ : أيضا «قراس» (جبل أو صخر) التي ذكرها «أبو صخر الهذلي» بقوله :
مجاجة نحل من
قراس سيئة