الصفحه ١٠٠ : لم يؤثر في منع الاسم من الصرف ، مثل الأعلام
المؤنثة المختومة بتاء التأنيث نحو : فاطمة وعائشة وطاهرة
الصفحه ١١٩ :
الأصل كزيد اسم امرأة ؛ لأن النقل إلى المؤنث ثقل يعادل الخفة التي بها صرف
من صرف هندا. وجوّز المبرد
الصفحه ١٤٠ : أسامة بن الحارث» :
كما أرّقت
بالطّفّ من رمل عالج
أميّة بعد
النّوم من أهل مجدل
الصفحه ١٨١ :
وقوله :
من مبلغ عمرو
بن هند آية
ومن الفضيحة
كثرة الأنذار (١)
وفي
الصفحه ٢٠٩ :
ثلاث ومثلث ورباع مربع ، وخماس مخمس ، وغيرها من ألفاظ العدل». ثم كلمة «أخر»
والآراء المتعلقة بها
الصفحه ٢٥٢ :
وكذلك إن لم
يدل على التعيين وذلك بأن تريد به «سحرا من الأسحار صرفته لأنه غير معدول ، ألا
ترى أنك
الصفحه ٢٨٨ : فعل مضارع سمي به ، وهو ممنوع من الصرف
للعلمية ووزن الفعل. وأن فعله الماضي أنس ، يؤنس : إلا أنه سهل
الصفحه ٢٨٩ :
يوطئ ، إلا أنه فتحت العين لمكان حرف الحلق وحذفت الواو منه على تقدير
الأصل كما حذفت في «يعد» «ويزن
الصفحه ٣١٢ :
و «كلمة لقمان»
من الأعلام المختومة بالألف والنون والزائدتين ولكن ذهب بعض النحاة إلى أن علة
المنع
الصفحه ٣٦٨ :
الواقع اللغوي
وقد قلّ مجيء
هذا النوع من الأعلام في الشعر بخلاف الوصيفة ووزن الفعل التي وردت
الصفحه ٣٧٩ : هذه الياآت بألف مثنّى حيث عرّوها من الرفع والجر
، فكما عرّوا الألف منهما عرّوها من النصب أيضا فقالت
الصفحه ٤٤٠ :
إليها العلماء الذين أوردنا رأيهم فيها ، ألا وهي كون مؤنث «أربع» مختوما
بالتاء فإننا نقول : «نسا
الصفحه ٥١٨ : أسيماء
الرّحال ودوننا
من فيد غيقة
ساعد فكثيب (١)
وهنا صغر «أسماء»
كما أنه ذكر
الصفحه ٥٥١ :
ويقصد «ربيعة
بن مقروم» :
وبالكف زوراء
حرميّة
من القضب
تعقب عزفا نئيما
الصفحه ٥٨٠ :
والخلاصة في مسألة الألف :
أن ألف التأنيث
بنوعيها الممدودة والمقصورة تمنع الاسم من الصرف سواء في