الصفحه ٦٨٣ :
ثأرت محرثا
وعلمت فيه
منافع
للعشيرة ذات فضل (١)
أما «عبد الله
بن
الصفحه ٧٠ :
فجعلت «خلفا» اسما لها لم تصرف إلا في قول من رأى أن يصرف «زيدا» اسم امرأة
(١). ولننظر إلى مسألة
الصفحه ٤٢ : «نابغة» نبغ ، فقيل له «نابغة» فوصف بذلك وجعلت
صفته اسما له» (٢). فبينما رأينا عند سيبويه أن المقصود من
الصفحه ٤٩٠ : عنده «أحصد»
وذلك في البيت التالي :
له حرشف
بالليل سدّ فروجه
بأحصد لا
يمشي به
الصفحه ٦٧٢ : المناضد (١)
ويقول «سلمة بن
الخرشب» :
مقرّن أفراس
له برواحل
فغاولنهم
الصفحه ٦٧٥ : :
الجرار الخضر.
وقوله :
أرقت له ذات
العشاء كأنّه
مخاريق يدعى
تحتهن خريج
الصفحه ٧٤٩ : الله بن عتمة «وقد نسب فى المفضليات لشاعر آخر هو «عبد
قيس بن خفاف»
٣٢١
الأركب
الصفحه ١١ : ـ متمكن غير أمكن :
وبعد تقسيم
الاسم إلى معرب (متمكن) وإلى مبني (غير متمكن) يأتي تقسيم المعرب إلى معرب له
الصفحه ٨١٨ :
فيصادها
عبد الله بن عنمة الضبي
٥٨١
جمادها
عبد الله بن عنمة الضبي
٥٨١
الصفحه ٢٤٢ : انصرف
في الرفع ، لأنك تدخله في الرفع ، وقد جرى له الصرف في القياس في الجر والنصب لأنك
تعدله عن أصله في
الصفحه ٣١٠ :
ويقول المبرد :
فإن كان «فعلان» ليس له «فعلى» أو كان على غير هذا الوزن مما الألف والنون فيه
زائدتان
الصفحه ٣٥٢ : ؛ لأنه لما غلب في الفعل كان البناء له ، والأسماء
دخيلة عليه (١).
ونحو «يزيد
ويشكر ونرجس» خواص لعدم هذه
الصفحه ٩٣ : الله» فتحكى فإن كان أولها همز وصل قطع ؛
لأن همز الوصل لا يكون في الأسماء إلا في ألفاظ متعددة تحفظ ولا
الصفحه ٢٤٨ : ، قال الله عزّ وجل : (إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ
بِسَحَرٍ)(٣) وإنما لم يصرف «سحر» لأن استعماله في
الصفحه ٣٥٦ : فالوزن
المشترك فيه بين الاسم والفعل الذي لا اختصاص له
__________________
(١) ما ينصرف ٢٠