الصفحه ٣٠٩ : بالألف والنون التي تأخذ هذا الحكم ـ وهو المنع من الصرف إن سمي بها ،
فهي تمنع في المعرفة وتصرف في النكرة
الصفحه ٣١٢ :
و «كلمة لقمان»
من الأعلام المختومة بالألف والنون والزائدتين ولكن ذهب بعض النحاة إلى أن علة
المنع
الصفحه ٣١٣ : المعرفة وتصرف في النكرة لزيادة الألف والنون فيها.
أما كلمة : «سعدان»
فمصروف في النكرة لأن واحدته «سعدانة
الصفحه ٣١٨ :
الواقع اللغوي
نعلم أن
العلمية وزيادة الألف والنون علتان تمنعان الاسم من الصرف وهذا ما قاله علما
الصفحه ٣١٩ :
س وذبيان
والهجان العوالي (٣)
وفيه شاهد آخر
على العلمية وزيادة الألف والنون ، هو «دودان» وهو ابن
الصفحه ٣٢٦ : الأعلام
المزيدة بالألف والنون «قرّان» الذي جاء ذكره في شعر «طرفة بن العبد» إذ يقول :
ولو خطرت
أبنا
الصفحه ٣٢٨ :
من الأعلام
المزيدة بالألف والنون أيضا «حسّان» ونلاحظ وروده عند شعراء الجاهلية أمثال «عروة بن
الورد
الصفحه ٣٣٥ :
أراجيل أحبوش
وأسود آلف (٢)
وفيه أيضا «أراجيل»
لصيغة منتهى الجموع.
ومنها «جمران»
الذي ذكر في
الصفحه ٣٣٨ : الأعلام المزيدة بالألف والنون ، ولكنها قليلة الورود إذ لم يتجاوز عدد
مرات ورودها على الواحدة. وسأبدأ
الصفحه ٣٤١ : (٢)
وجاء في «شرح
أشعار الهذليين» مجموعة أخرى من الأعلام المزيدة بالألف والنون وذلك مثل «صوران»
الذي ورد
الصفحه ٣٤٢ :
غذته الجداول (٣)
وقد صرف «ريحان».
وقد جاء في
المفضليات مجموعة أخرى من الكلمات المزيدة بالألف
الصفحه ٣٤٤ :
الأعلام المزيدة بالألف والنون
عدد الأبيات
٥٨١ بيتا موزعة على النحو التالي :
١
٤٤
الصفحه ٣٦٣ : يضروب بمنزلة يضرب لم
تصرفه (١) أما التسمية بهراق فإنها تمنعها من الصرف ؛ لأن الهاء بمنزلة الألف زائدة
الصفحه ٣٦٩ :
طام من
صوّران أو زبد (٣)
وفيه كذلك «صوّران»
حيث منع للعلمية وزيادة الألف والنون كما مرّ سابقا
الصفحه ٣٧٢ : التأنيث فرع التذكير ،
والعجمة فرع العربي ، والتركيب فرع الاسم غير المركب والاسم المزيد بالألف والنون
فرع