الصفحه ٧٨٥ :
الفرزدق
٣٢٥
فالمعرّف
مليح بن الحكم
٣٢٧
آلف
ثعلبة بن عمرو
الصفحه ١٤ : والتكرار مع إضافات
قليلة لبعض العلماء كابن هشام مثلا الذي ألف كتبا كثيرة في النحو والصرف متتبعا
أسلوبا
الصفحه ١٩ : الثالث :
الأعلام الأعجمية.
الفصل الرابع :
الأعلام المزيدة بالألف والنون.
الفصل الخامس :
الأعلام التي
الصفحه ٢١ : بعلامة وضرب بغير علامة ، فأما
المؤنث الذي بالعلامة ، فالعلامة ، للتأنيث علامتان الهاء والألف
الصفحه ٥٤ : على أصله جمع «يهودي ويهود»
وأدخلوا الألف واللام للتعريف ، فعلى هذا القياس تقول : «هذا رجل من يهود ومن
الصفحه ٦١ :
والتأنيث والانصراف وتركه» (٣) وهذه الألفاظ «لا ، ما ، ذا» المنتهية بحرف العلة «الألف»
إذا صارت أسماء فقصتها
الصفحه ٦٨ : الألف والتاء. تقول : هذه قريشيات يا هذا. وعجبت من قريشيات يا
هذا» (٢).
قال أبو سعيد :
«فصل سيبويه بين
الصفحه ١٢٣ : » في قوله :
أرباب نخلة
والقريظ وساهم
إني كذلك آلف
مألوف
الصفحه ١٣٠ : أيضا كلمتان
منعتا من الصرف لعلل مختلفة وهي «أحقب» للوصفية والوزن وكلمة «عرنان» للعلمية وزيادة
الألف
الصفحه ١٤٢ :
بيت الذي
يستكنّ في طنبه (٤)
وفي البيت أيضا
كلمة «بيضاء» لوجود ألف التأنيث الممدودة منعت من
الصفحه ١٥٥ :
وفيه شاهد آخر
على المنع من الصرف وهو قوله «غبراء» لوجود ألف التأنيث الممدودة. ومنها أيضا كلمة
الصفحه ١٦٢ : وزيادة الألف والنون كما أوردها «حسان
بن ثابت» بقوله :
أبناء جفنة
حول قبر أبيهم
الصفحه ١٦٤ : دن لقائها (٢)
وفيه شاهد آخر
على المنع من الصرف وهو «نجران» للعلمية وزيادة الألف والنون
الصفحه ١٨٥ : وزيادة الألف والنون.
كما أنها وردت
في شعر «النابغة الذبياني» إذ يقول :
ألا زعمت بنو
عبس بأنّي
الصفحه ١٩٠ : شاهد وهو «نشوان»
إذ منعه من الصرف الوصفية وزيادة الألف والنون ويقول أيضا :
لا ولا عبلة
من بعض