الصفحه ٦٤ : كن أسماء فهن يجرين مجرى رجل ونحوه. ويكن نكرة بغير الألف واللام
ودخول الألف واللام فيهن يدلك على أنهن
الصفحه ٣١٦ :
فالعلمية والتأنيث ، وألف التأنيث الممدودة والوصفية مع زيادة الألف والنون
، كلها علل باقية مع
الصفحه ٤٢٠ : (١) فهنا قد شبّه الألف والنون الزائدتين بألفي التأنيث.
والحقيقة أن الاختلاف في التشبه ، وهذا الاضطراب ليس
الصفحه ٤٢٢ :
فقد بيّن
السهيلي أن السبب في تأثير الألف والنون على الصرف والمنع ليس للشبه بألفي حمراء
كما رأينا
الصفحه ٥١٢ : العدد فحكمه في التصغير أن يرد إلى واحد ، ثم يصغر
الواحد ثم يجمع مصغرا بالألف والتاء وبالواو والنون إن
الصفحه ٥٧٩ :
الهمع مبينا سبب منع ألف الإلحاق المقصورة وعدم منع الممدودة منها فيقول :
ألف الإلحاق المقصورة تمنع
الصفحه ٦٦ : ء» فتقديرها «فعل» ، لأنها قد صارت اسما ،
والألف لا تكون أصلا في الأسماء ، إنما تكون زائدة أو منقلبة من «يا
الصفحه ٢٤٩ : إذا أردت سحر ليلتك فهو معدول عن الألف واللام فهو لا يصرف ، تقول :
لقيته سحر يا هذا فاجتمع فيه التعريف
الصفحه ٢٥٠ : أردت به سحر يومك فإنه غير متصرف ولا
منصرف والذي منعه من الصرف أنه معدول عن الألف واللام معرفة ، ومعنى
الصفحه ٢٩٨ :
هذا الوزن مما الألف والنون فيه زائدتان ـ انصرف في النكرة ، ولم ينصرف في
المعرفة نحو : عثمان وعريان
الصفحه ٢٩٩ : «سكران» وهو الألف
والنون الزائدتان ، وهذان النوعان المختومان بالألف والنون وأعني بهما العلمية
والوصفية
الصفحه ٣٠٣ :
رمضان ولهذا جاء في «حاشية الصبان على الأشموني» قوله : «علامة زيادة الألف
والنون سقوطهما في بعض
الصفحه ٤٠٣ : بالألف واللام ، والأصل في هذا كله هو وجود حرف الجر «من» وعدم وجوده ،
فإذا وجد هذا الحرف مع صيغة أفعل
الصفحه ٤٢٤ : :
١) أن
الزائدتين في كل منهما زيدتا معا.
٢) وأن أول
الزائدتين في كلا الطرفين ألف.
٣) وأن المذكّر
في كل
الصفحه ١٠٠ : مخصصه قال : «قال
سيبويه : ولو سميت رجلا حبارى لم تصرفه ؛ لأنه مؤنث وفيه علامة التأنيث الألف
المقصورة