الصفحه ٤٩٨ : الألف والنون.
يقول في البيت
الآخر :
وظل غلامي
يضجع الرمح حوله
لكل مهاة أو
الصفحه ٥٠٩ : عنده «فعلاء» وكان أصلها «شيئاء» يا فتى فكرهوا همزتين بينهما
ألف فقلبوا لنحو ما ذكرت لك من خطايا كراهة
الصفحه ٥١٠ : هين وأهوناء إلا أنه كان الأصل
أشياء على وزن «أشبعاع» فاجتمعت همزتان بينهما ألف ، فحذفت الهمزة الأولى
الصفحه ٥١١ :
همزتين في آخره وبينهما ألف مع كثرة استعماله أدى إلى قلب لام الاسم وهي الهمزة
وجعلت قبل الفاء فصار وزنه
الصفحه ٥١٨ :
وفيه شاهد آخر
وهو كلمة «نجران» حيث العلمية وزيادة الألف والنون.
ويقول في بيت
آخر :
طرقت
الصفحه ٥٣٣ :
وفيه أيضا كلمة
«جرداء» حيث منعت للعلة ذاتها وهي ألف التأنيث الممدودة :
ويقول «ثعلبة
بن صعير
الصفحه ٥٨١ :
الواقع اللغوي
ألف التأنيث المقصورة :
وقد وردت أبيات
شعرية كثيرة فيها شواهد على ذلك فمثلا كلمة
الصفحه ٥٨٤ : المختومة بالألف المقصورة «أوفى وحبلى» وذلك في البيتين الآتيين ، إذ يقول
«زهير بن أبي سلمى» في معلقته
الصفحه ٥٨٧ :
ألف التأنيث المقصورة
عدد الأبيات ٢٩
بيتا موزعة على النحو التالي :
١
١٠
أبيات
الصفحه ٥٩٣ : .
أما الوجه
الثالث فهو أن يكون بعد الألف الثالثة حرفان أو ثلاثة أوسطها ساكن (٢).
هذه هي ضوابط
هذا
الصفحه ٥٩٤ : «معديكرب» وليست الهاء من الحروف التي
تكون زائدة في هذا البناء كالياء والألف في صياقلة .. فتلحق ما فيه الها
الصفحه ٥٩٥ : » له نظير من الآحاد يوازنه في الهيئة وعدة الحروف ، فأفعال
نظيره في فتح أوله ، وزيادة الألف رابعة تفعال
الصفحه ٥٩٧ :
«اشتراط كسر ما
بعد الألف مذهب سيبويه والجمهور قال في الارتشاف وذهب الزجاج إلى أنه لا يشترط ذلك
الصفحه ٦١٣ : الجوار ومررت بالجوار عند سيبويه بحذف الياء ؛ لأن الكلمة لا تخف بالألف
واللام ، وثقل الفرعية باق
الصفحه ٦٢٢ : الألف والنون أما «عمرو
بن كلثوم» فيقول :
ألمّا تعرفوا
منا ومنكم
كتائب يطّعنّ