الصفحه ٣٩٥ :
٣) أما المذهب
الثالث فقد فرّق في القياس بين صيغة «فعال» فدعا إلى القياس عليها لكثرتها ، وبيّن
صيغة
الصفحه ٤٤٢ :
الصرف ولكن الأنسب الاقتصار على صرف هذه الأسماء لغلبة الاسمية عليها (١) ، وجاء في المقتضب أن هذه
الصفحه ٤٩١ :
وفي البيت شاهد
على المنع من الصرف وهو «أعيش» لنفس العلة السابقة.
الصفات الدالة على أشياء عضوية
الصفحه ٥٠٧ : واحدا
نحو حضرموت .. ويدلك على أن الهاء بهذه المنزلة أنها لم تلحق بنات الثلاثة ببنات
الأربعة قط ولا
الصفحه ٥١٤ : يقول : «هذا قوباء» كما ترى ، وذلك أنهم أرادوا أن
يلحقوه بباب قسطاس والتذكير ، يدلك على ذلك الصرف
الصفحه ٦٠٠ : .
ولكن هناك
مفردات لها حكم الجمع المتناهي لأنها على وزنه ويطلق عليها ملحقة بهذا الجمع ، وهو
: كل اسم جا
الصفحه ٢١ : والتأنيث وفي ذلك يقول سيبويه موضحا أن النكرة هي
الأصل ثم يدخل عليها ما يعرفها : (واعلم أن النكرة أخف من
الصفحه ٢٦ : » أقوى من «زيد» لأن أصوله
كلها صحيحة بينما عين «زيد» حرف علة. فلماذا إذن يمنع زيد من الصرف وجوبا حالة
الصفحه ٤٠ : ء وبغداد» (١) فقد قسم الأسماء حسب التذكير والتأنيث مع ترجيح أحد
الطرفين على الآخر أو تساويهما معا ، وقد
الصفحه ٥٣ :
الحي. لكن هنا نقطة يجدر بنا أن نشير إليها وهي متعلقة بكلمة «يهود» فإننا
لو حملناها على معنى الحي
الصفحه ٦٢ :
العلة لكي لا يدخل الاسم الإجحاف ، والتضعيف في «لا وما وذا» يعني تكرار
الألف ، والقاعدة تقول : نقلب
الصفحه ٦٧ :
وهذه الحروف
التي ذكرها سيبويه ثنائية آخرها ساكن لا غير. وأما ما كان على ثلاثة فآخره : ساكن
إذا
الصفحه ٧٣ :
ومن الظروف
الواردة في هذا الموضوع : «إذا ولدن وعن» إذا جعلت اسما بدخول حرف الجر عليها ،
لأن حرف
الصفحه ٧٥ :
جوانب بصورة أكثر دقة فقال : «هذا باب تسمية الكلم بالظروف» ولذلك اقتصر
كلامه في هذا الباب على ذكر
الصفحه ٨٣ :
نحن نعلم أن
المؤنث الثلاثي ساكن الوسط كهند ودعد يجوز فيه الصرف والمنع على مذهب سيبويه.
وبناء على