الصفحه ٣٢١ : من
غطفان قد نزلوا
من عزّة في
شامخ صعب (١)
وفي بيت آخر
للجميح الأسدي
الصفحه ٣٢٥ : (١)
ومنها «مروان»
الذي جاء ضمن أربعة أبيات ، اثنان منهما في «جمهرة أشعار العرب» للفرزدق إذ يقول
الصفحه ٣٣٣ : (١)
وفي البيت شاهد
آخر على المنع من الصرف وهو «خويلة» الذي سبق ذكره في الأعلام المؤنثة ، وقال «النابغة
الصفحه ٣٦٠ : الكافية : «وأما» «ألبب» علما فممنوع من الصرف لكونه
منقولا من جمع «لب» ، والفك شاذ ولم يأت في الكلام فعل
الصفحه ٣٦٧ :
الأسماء المصروفة إلى دائرة الأسماء الممنوعة من الصرف. قال سيبويه : «وإذا
سميت رجلا بتفاعل نحو
الصفحه ٣٩٤ : مخمس ، وعشار ومعشر ولم يرد غير ذلك» (٢). هذا الحكم بالنسبة للمسموع من العرب سواء باتفاق أو
باختلاف
الصفحه ٤٠٠ : عمر اسم رجل» (١).
وحكمهم هذا
راجع إلى علة منعه من الصرف ، فقد رأينا كما ورد في شرح الكافية (٢) أن
الصفحه ٤١٤ :
اللئيم فإن مؤنثهما : سيفانة ومصانة ، وكذلك إن كانت وصفيته غير أصلية فإنه
لا يمنع من الصرف ككلمة
الصفحه ٤١٨ :
زيادة الألف والنون سببا لمنع الصفات من الصرف لشبهها بألف التأنيث كما يقول
النحاة ، وسنبين أوجه الشبه
الصفحه ٤٢٧ :
ساغ الشراب
لعطشان إذا شربا (٤)
ومنها «ريان»
التي ذكرها «متمم بن نويرة» في قوله :
ضافي
الصفحه ٤٣٨ :
وأدابرة» ... قال أبو حيان : وقد وقع الخلاف في قسم واحد من «أفعل» ، وهو
ما تلحقه تاء التأنيث نحو
الصفحه ٤٥٦ : (٢)
طفاها أسود
من آل عبس
بأبيض صارم
حسن الصقال (٣)
وفي هذا البيت
صرف «عبس» ، ولكنه
الصفحه ٤٥٨ : :
تحاماه أطراف
الرماح تحاميا
وجاد عليه
كلّ أسحم هطّال (٢)
ومنه قوله :
وأسحم
الصفحه ٤٦١ : مفتوق
من النّبل صائب (٤)
ومن الصفات
التى تدل على الألوان «أبيض» التي جاءت كثيرا فى الشعر العربي
الصفحه ٤٨٥ :
تصك الحالبين
بمشفيرّ
له صوت أبحّ
من الرنين (١)
ويقول «الحصين
بن