الصفحه ١٩٦ :
يوم حليمة : من
أيام العرب المشهورة في الجاهلية.
كما جاءت كلمة «حنظلة»
في شعر «امرئ القيس» إذ
الصفحه ٢٢٢ : شيء هو مثله» (١).
إذن فالأنواع
الأربعة المعدولة إذا سمينا بها امرأة منعت من الصرف للعلمية والعدل
الصفحه ٢٤٢ : لابد لك من أن تصرفه في الجر
والنصب ، لأنه في الجر والنصب مكسور في لغتهم فإذا انصرف في هذين الموضعين
الصفحه ٢٤٥ : سيبويه استشهد
بالرجز على أن الفتح في «أمسا» فتح إعراب وأبو القاسم لم يأخذ البيت من غير كتاب
سيبويه ، فقد
الصفحه ٢٤٦ :
به رأي قلة من العرب لأنه قد أورد أن حكم «أمس» هو البناء وكان الأصل في
بنائه هو السكون إلا أنه كسر
الصفحه ٢٤٨ : الألف واللام أو يكون نكرة إذا جرّدتا منه ، فلما صار
معرفة في الظرف بغير ألف ولام خالف التعريف في هذه
الصفحه ٢٦٨ : وابن برهان وابن خروف ، ولا أعلم لهم من المتقدمين
مخالفا ، ولو كان منع صرف العجمي الثلاثي جائزا لوجد في
الصفحه ٢٧٢ : ولوط» من الثلاثية الساكنة الوسط (وشتر) بفتح الشين المعجمة والتاء المثناة
فوق اسم قلعة من أعمال «أزّان
الصفحه ٢٧٤ :
الثلاثة قال : وممن صرح بإلغاء عجمة الثلاثي مطلقا السيرافي وابن برهان
وابن خروف ولا أعلم لهم من
الصفحه ٢٨١ : أصلها أنها
أعجمية فهي فرع في كلام العرب وهي معرفة» (٢). فعلة منع الأعجمي من الصرف مبنية أساسا على فرعيته
الصفحه ٢٨٢ :
التي يراد بها معنى آخر غير العجمة «إسحاق» : إذا أردت به المصدر من قولك : أسحقه
الله إسحاقا ، وتعرف من
الصفحه ٢٩٠ : » لا ينصرف للعجمة والتعريف. وقيل : هو مشتق من «الأدمة» ولا ينصرف
لوزن الفعل والتعريف ، وأصله (أأدم
الصفحه ٢٩٤ : (٢)
وقوله :
فأسقى صدى
داود دان غمامه
هزيم يسحّ
الماء من كل جانب (٣)
وقوله
الصفحه ٢٩٥ :
وقوله أيضا :
وأهل ذا
القرنين من قبل ما ترى
وفرعون أردى
جنده والنجاشيا
الصفحه ٣١٧ : ـ سريحين ـ أريط ـ وجنيدل ـ يزيل سببا لازما لمنعها من
الصرف هو العدل في «عمير» ووزن الفعل في «شمير» وعدم