الصفحه ٤٦ : منهما اسما للحي ، فإن جعلت شيئا من ذلك اسما للقبيلة
لم تصرفه على ما ذكرنا قبل ، تقول : «هذه تميم فاعلم
الصفحه ٧٥ : سنبينها فيما بعد عند ما ننتهي من ذكر بقية
الظروف.
قال المبرد : «فأما
(متى) فلا ينصرف اسم كلمة بوجه من
الصفحه ٩٦ : أو منعها من
الصرف فإن كان المسمى به المذكر ثلاثيّا كهند ودعد صرف ، أما كان رباعيّا حقيقة
كزينب
الصفحه ١٠١ : دلال صرفته لأنه مذكر معروف» (١).
فقد ذكر جملة
من الأسماء متمكنة في التأنيث ومختصة به وهي ممنوعة من
الصفحه ١٠٤ : عاقر وضارب وقاعد وغيرها من الصفات المذكّرة الموضوعة
لإناث. أدخل ابن سيده مسألة أخرى هي الخاصة بذراع
الصفحه ١٠٧ : وسموم إذا سميت رجلا بشيء منها صرفته لأنها صفات في أكثر كلام العرب سمعناهم
يقولون : هذه ريح حرور ، وهذه
الصفحه ١٠٨ : من
أقوال النحاة يتضح لنا أن أسماء الرياح صفات غالبا بدليل الوصف بها حيث نقول : ريح
شمال أو جنوب أو
الصفحه ١٠٩ :
وجاء في شرح
الكافية : «وكل جمع مكسّر خال من علامة التأنيث لو سميت بها مذكرا انصرفت ، لأن
تأنيثها
الصفحه ١١٠ : المعرفة والنكرة لأن نساء اسم للجماعة ،
وليس لها تأنيث لفظ ، وليس لها تأنيث لفظ ، وإنما تأنيثها من جهة
الصفحه ١١٦ :
أما الزجاج
فإننا نستطلع منه الجزم بالمنع حيث يقول : «وإذا كان المؤنث على ثلاثة أحرف أوسطها
ساكن
الصفحه ١١٧ : ، لأنه أخرج من باب يثقل صرفه ،
فكان بمنزلة المعدول. وذلك نحو امرأة سميتها زيدا أو عمرا. ويحتجون بأن «مصر
الصفحه ١٢٠ : » وغيره من الأعلام المؤنثة الثلاثية ساكنة الوسط وذلك ؛ لأن هذا العلم لم
تختلف صورته كما أنه لم يخالف أصل
الصفحه ١٣٠ :
وقوله :
طرقت أسيماء
الرّحال ودوننا
من فيد غيقة
ساعد فكثيب (١)
ومن
الصفحه ١٣٨ :
من آل مرّة
بالحجاز حلول (٢)
ووردت كلمة «مرة»
مرتين عند «عبد المسيح بن عسلة» في المفضليات
الصفحه ١٤٢ :
زهير وأمثال
ابن نضلة واقد (٣)
وجاء فيه أن
ابن نضلة : هو من هذيل.
ومنها كلمة «قضاعة»
التي