الصفحه ١٧٦ :
بذي حبك مثل
القني تزينه
جدامية من
نخيل خيبر دلّع (١)
ومنها أيضا
الصفحه ١٩٧ : :
١
١٤٥
بيتا
من شرح أشعار الهذليين
٢
٩٦
بيتا
من المفضليات
الصفحه ٢١٩ : صيغة «فعل» ما ورد عن النحاة أنها تأتي على ضروب وقد
عرفنا منها الأعلام المعدولة كعمر وزفر ، وكذلك صيغة
الصفحه ٢٩١ :
أسماء الملائكة
أسماء الملائكة
ممنوعة من الصرف لأنها أسماء أعجمية. إلا : مالكا ومنكرا ونكيرا
الصفحه ٣٩٥ : «مفعل» التي لم يجز أن يقاس عليها لقلتها.
يقول السيوطي :
«وما ذكرته من أن المسموع اثنا عشر بناء هو
الصفحه ٥١٤ :
بالمؤنث كعشراء ورخصاء ، وتصرف إذا ألحقناها بالمذكر نحو طومار. يقول
سيبويه : «واعلم أن من العرب من
الصفحه ٥٧٠ : :
١
٩٦
بيتا
من المفضليات
٢
٩٢
بيتا
من شرح أشعار الهذليين
الصفحه ٥ :
الممنوع من الصرف
في
اللغة العربية
المقدمة
الممنوع من
الصرف قضية من النحو ، اهتم بها
الصفحه ١٦٩ :
يوما حليمة
كانا من قديمهم
وعين باغ ،
فكان الأمر ما ائتمرا
الصفحه ٢١٢ :
وفي الأعلام زافر وإليه تنسب الزافرية ، وزافر من زفر الحمل يزفره إذا حمله
وقثم عن قاثم علما وهو
الصفحه ٢١٥ : بالتسمية» (١) فالرأي الغالب هو منع هذه الصيغ من الصرف عند التسمية
بها ، فإذا نكّرت زال المنع لزوال العلمية
الصفحه ٢٣٢ : الياء كأن المتكلم يريد إضافتها إلى نفسه» (١) ولعل في هذا الكلام نوعا من الذوق واتباعا للناحية
الجمالية
الصفحه ٢٤٤ :
اللام إنما قدّرت لتبادر الذهن إلى واحد من الجنس لشهرته من بين أشباهه
فإذا ثنّي أو جمع ، لم يبق ذلك
الصفحه ٢٥١ :
جزء منه فجرت اللام في «السّحر» مجرى همزة أحمر وإجفيل وإخريط وتاء تجفاف
وياء يرمع فلما عدلت «سحر
الصفحه ٢٦١ :
الفصل الثالث
الأعلام الأعجمية
آراء النحاة :
يقول النحاة
إنه من المواضع التي يمنع فيها