الصفحه ٢٢٨ : مجراه الأول فيكسرون ويقولون في امرأة اسمها حذام ، هذه حذام ، ورأيت
حذام ومررت بحذم» (٣).
وجاء في الهمع
الصفحه ٢٦٣ :
إلى الحرف الأوسط وأنه لا يؤثر في منع الاسم من الصرف أو عدم منعه. كما
سنرى إن شاء الله.
جاء في
الصفحه ٢٧٣ : إلى العلمية والتأنيث تحتم المنع ، وكذا يقال «شتر»
على أنه أولى لتحرك وسطه منضما إلى العلمية والتأنيث
الصفحه ٢٨٤ : الفراء ومثل الأول بسبا الثاني بقولهم : هذا أبو
صعرور فلم يصرف ، لأنه ليس من عادتهم التسمية به. والأصح
الصفحه ٣٥٤ :
وقد اجتمع
هاتان الميزتان «كثرة ورود الوزن في الفعل ووجود زيادة خاصة به في أول الكلمة» في
نحو «يرمغ
الصفحه ٣٦١ : ، وحكى أبو عثمان عن أبي الحسن صرفه لأنه باين الفعل
بالفك» (١).
حكم ما أوله التاء أو النون :
هناك
الصفحه ٤٧٠ :
فى أوله وهو جعل «وتميمة» بدلا من «وهماهما» وقد ذكر هذا البيت فى «شرح
الهذلين» (١) ، وجاء فيه أيضا
الصفحه ٦٥٩ : أورد كلمتي «لواقح ، هماهم» وقد صرف الأول منع الثاني ، وذلك في هذا
البيت :
طرقا فتلك هماهم
الصفحه ٩٠ : أورد وجوها من الشبه على ما ذهب إليه في حكاية (كهيعص) و (المر) وذلك أن أصل ما بني عليه الكلام أن الاسمين
الصفحه ٢٥٣ : »؟ فمن حجة من يحتج عنه أن يقول : إن «أخر» على وزن
المعدول ، وعدل في باب النكرة ، فلما امتنع في النكرة كان
الصفحه ٣٧١ : .
ويفهم من ذلك
أن شرطه العلمية ، وأن لا يكون تركيبه عن طريق الإضافة ولا عن طريق الإسناد. فبدون
هذين
الصفحه ٣٨٧ :
الباب الثاني
الصفات
الفصل الأول :
الصفات المعدولة
الفصل الثاني :
الصفات المزيدة بالألف
الصفحه ٥٠٣ :
الباب الثالث
الأسماء الممدودة والمقصورة
الفصل الأول :
الأسماء المؤنثة الممدودة.
الفصل
الصفحه ٥١٠ : هين وأهوناء إلا أنه كان الأصل
أشياء على وزن «أشبعاع» فاجتمعت همزتان بينهما ألف ، فحذفت الهمزة الأولى
الصفحه ٥٨٩ :
الباب الرابع
صيغ منتهى الجموع
الفصل الأول :
آراء النحاة.
الفصل الثاني :
الواقع اللغوي.