الصفحه ١٢٥ : وحوش كثيرة ، وقيل إنها اسم
لفرس يزيد بن سنان أخي هرم بن سنان ممدوح زهير بن أبي سلمى وقد ذكرها امرؤ
الصفحه ١٢٦ : متربّب (٣)
بينما جاءت
بمعنى «فرس» ضمن بيت ليزيد بن سنان وهو أخو هرم بن سنان ممدوح زهير بن أبي
الصفحه ٤٣١ : «وسنان» أي مسترخ ، كأنه نائم من الضعف وليس بنائم. و «أسوان»
أي حزين من الأسى. وذلك في البيت التاليين
الصفحه ١٥٨ :
فأبرحت فارسا (١)
وكذلك كلمة «شجنة»
حيث ذكرها «سنان بن أبي حارثة» بقوله :
منّا بشجنة
الصفحه ١٥٩ : (١٣) ، ذرة (١٤) ، مدركة (١٥) ، سحفة (١٦) ، سنة (١٧) ، قضالة (١٨) ، ساعدة (١٩) ، عاصية (٢٠) ، خياعة (٢١
الصفحه ١٨٣ : :
ولو لا صارمي
وسنان رمحي
لما رفعت بنو
عبس عمادا
الصفحه ١٨٥ :
ألا كذبوا ،
كبير السّنّ فان (٣)
ومن هذه
الأعلام «قيس» وهي علم قبيلة مشهورة. وقد جاء ذكرها عند
الصفحه ٣١٦ :
بمنزلة غسلين وسنين» (١).
وجاء في
المقتضب : «وكذلك سرحان لو صغرته فقلت سريحين لصرفت سريحينا في المعرفة
الصفحه ٤٣٧ :
وورد في
الارتشاف أيضا : «وأما قولهم «وعام أرمل» فغير مصروف ؛ لأن يعقوب حكى فيه «سنة
وملاء» فصار
الصفحه ٤٦٠ : عاتر
فيه سنان
كالقدامى منجل (٤)
ويقول «عامر بن
الطفيل» :
إلا بكل أحم
الصفحه ٤٨٨ : أخرى من هذه الصفات كما في الأبيات التالية :
وكلاهما في
كفه برنية
فيها سنان
الصفحه ٥٢٤ : خضراء غنية
بذات اللظاحد
السّنان المحرّق (٢)
ومما ذكر قليلا
من الصفات الدالة على
الصفحه ٥٣٦ : » :
يهزهز صعدة
جرداء فيها
سنان الموت
أو قرن محيق (٧)
وقول «زبان بن
سيار
الصفحه ٥٤٨ : طرفها
وسنان ، حرة
مستهل الأدمع (٤)
والحوار من
الحور : وهي شدة سواد العين مع شدة
الصفحه ٥٥٣ :
وربيع إن
شنّعت غبراء (٣)
ويقصد بالغبراء
في هذا البيت السنة القليلة المطر.
ويقول «طرفة بن