الصفحه ٤١٨ : .
وكبش «أليان» (١).
فهذه الكلمات
الأربع عشرة مصروفة وإن كانت صفات على زنة «فعلان» لأن مؤنثها بالتا
الصفحه ٤٢٢ :
الألفاظ الأربعة عشر التي ذكرها السيوطي ، أما مسألة الشبه وفرضيتها فهذه أمور
ثانوية ، وحتى الشبه الذي ذكره
الصفحه ٤٢٤ :
النكرة كندمان فتقول : هذا عطشان ، ورأيت عطشانا ، ومررت بعطشان (١).
فهذه أربعة
أوجه للمشابهة بينهما وهي
الصفحه ٤٣٦ : » أي ذليل «ونسوة أربع ،
وبرجل أرمل» انصرف لأن مؤنثه أرملة ، خلافا للأخفش في «أرمل» بمعنى «فقير» فإنه
الصفحه ٤٤٨ : التفضيل صورا أربع هي :
المحلى بأل ،
والمضاف إلى نكرة ، والمضاف إلى معرفة أو أن يكون المفضل عليه مجرورا
الصفحه ٥١٥ : في الأبيات التالية حيث يقول «زهير بن أبي سلمى» :
قلت لها يا
اربعي أقل لك في
الصفحه ٥٥٦ : وارد (١)
فقد منع في
أربعة أبيات وصرف في بيت واحد.
ومنها «عسراء»
حيث يقول «سوار بن المضرب
الصفحه ٦٢٤ : أربعة ومنعت في بيت واحد ، وذلك من خلال الأبيات
وقفت عليها ومن أوائل من صرفها «عنترة» وذلك في قوله
الصفحه ٦٣٣ : :
والدهر لا
يبقى على حدثانه
جون السراة
له جدائد أربع (٣)
والجدائد : جمع
جدود ، وهي
الصفحه ٦٣٤ : للعلة ذاتها.
وأورد «الشماخ»
كلمة «نواجز» في قوله :
فقال : إزار
شرعبيّ وأربع
من
الصفحه ٦٦٦ : (١)
ويقول أيضا :
فلئن هلكت
لقد بنيت مساعيا
تبقى لكم
منها مآثر أربع (٢)
ويقول
الصفحه ٦٧٤ : حدثانه
جون السّراة
له جدائد أربع (٢)
الجدائد : جمع «جدود»
وهي الأتن التي خفت
الصفحه ٧١٢ : المنع.
٣) جاءت كلمة «أربع»
مصرفة فى كل الأبيات التى وقفت عليها.
٤) لم ألاحظ
ورود «أكتع وأبصع
الصفحه ٧١٥ : المسمى به رجل كـ «أحمر» علما على شخص ثم نكر؟ يبين النحاة أن فيه أربعة
آراء وهى :
أ ـ منع الصرف
رجوعا
الصفحه ٧٣٣ : «أربع».............................................................. ٤٣٨
كلمات الأصل فيها الاسمية وقد