الصفحه ١٨٩ : (٣)
وقوله :
ديار لذات
الخدر عبلة أصبحت
بها الأربع
الهوج العواصف ترهج
الصفحه ٢٢١ : معدولا للنساء نحو : حذام وقطام ، إلا أن جملة هذا أنه لا يكون شيء من
هذه الأنواع الأربعة إلا مؤنثة معرفة
الصفحه ٢٣٢ : ، لأنك لا تصرف
المذكر إذا سميته بمؤنث على أربعة فصاعدا ، فإنما بمنزلة رجل سميته عقربا ،
وعناقا. تقول هذا
الصفحه ٢٣٣ : مما لم يعدل» (١). علل المبرد منع الصرف بأن هذه الأعلام رباعية ، المذكر
إذا سميته بمؤنث مكون من أربعة
الصفحه ٢٦٧ : الثاني القائل بوجوب زيادة الاسم على أربعة أحرف فهذا الشرط لا يكاد يختلف
فيه.
أما ما يتعلق
بالنسبة
الصفحه ٢٨٥ : والسّلام ممنوعة الصرف إلا ستة : محمد وشعيب وصالح وهود ونوح ولوط
لخفة الأخيرين وكون الأربعة الأول عربية
الصفحه ٢٨٨ :
فهذه أربعة
آراء في كلمة «يونس» :
الرأي الأول :
الذي يقول بضم النون وهو اسم أعجمي ممنوع من الصرف
الصفحه ٣١٨ : ورد عنده أربع مرات ، وممنوع من الصرف
في هذه الحالات كلها كما هو واضح في الأبيات :
إلى ذبيان
الصفحه ٣٢٨ :
جبت الفلاة
بلا نعت ولا هادي (٥)
ومن هذه
الأعلام «شيبان» الذي ذكر أربع مرات عند «عنترة العبسي
الصفحه ٣٣٢ : وردت قليلا كلمة «نجران» وهي اسم موضع ، وقد جاءت أربع مرات منها ثلاث مرات
عند شعراء جاهليين وهم «طرفة بن
الصفحه ٣٦٣ : والخليل أن الاسم إذا كان
على أربعة أحرف ، وكانت في أوله التاء وكان ذلك الوزن يشبه وزن الفعل ووزن الاسم
لم
الصفحه ٣٩١ : أنه اقتصر على ذكرها من واحد إلى أربعة قال : «وسألته
عن أحاد وثناء ومثنى وثلاث ورباع» (١) ولم يتطرق إلى
الصفحه ٣٩٢ : في باب العدد من واحد إلى أربعة اتفاقا ،
وجاء من عشرة في قول الكميت :
ولم يستريثوك
حتى علو
الصفحه ٣٩٥ : الألفاظ ثمانية ألفاظ اتّفاقا وهي من واحد إلى أربعة بالصيغتين «فعال
ـ مفعل» وهناك لفظان اختلف فيهما هما
الصفحه ٤١٧ : مؤنثاتها بالتاء وبيّن أن عددها
أربع عشرة كلمة لا غير هي :
«ندمان وسيفان»
للرجل الطويل