الصفحه ١١ : ـ متمكن غير أمكن :
وبعد تقسيم
الاسم إلى معرب (متمكن) وإلى مبني (غير متمكن) يأتي تقسيم المعرب إلى معرب له
الصفحه ٦٩ : ، بعد ، قبل»
والدليل على أنها مذكرة هو عدم إلحاق تاء التأنيث في أواخرها عند التصغير فنقول في
تصغيرها
الصفحه ٧٦ : ء غير الظروف بعد حديثه عن
التسمية بالظروف وما يترتب عليها من أحكام نحوية خاصة بجواز الصرف وعدم الصرف
الصفحه ٩٦ : ، وسعاد ، أو تقديرا كجيل مخفف جيأل ، فإنه يمنع من الصرف وذلك بشروط
سنبينها إن شاء الله فيما بعد. وعلل
الصفحه ١٤٣ :
ذروا موليينا
من قضاعة يذهبا (٢)
وبعد أن لاحظنا
ورود كلمة «قضاعة» عند أربعة من الشعرا
الصفحه ١٨٩ : (٤)
وبقوله :
فالقتل لي من
بعد عبلة راحة
والعيش بعد
فراقها منكود
الصفحه ٢٣٨ : ، وحكى ابن أبي
الربيع أن بني تميم يعربونه إعراب ما لا ينصرف إذا رفع أو جرّ بمذ أو منذ فقط» (٢).
وبعد أن
الصفحه ٢٦٢ : ، والراء بعد النون أول كلمة نحو «نرجس» والزاي بعد
الدال نحو مهندز» (١).
شروط منع الاسم الأعجمي من الصرف
الصفحه ٣٠٣ : بوقوعهما بعد ثلاثة
أحرف أصلية. ويجوز فيها الصرف كذلك إذا اعتبرنا التضعيف زيادة فتكون النون والحالة
هذه
الصفحه ٣٥٩ : أصلية إذ أصل «قيل» «قول»
وأصل «بيع» «بيع» ثم غيرنا الضمة كسرة لتناسب ما بعدها فقبلت الواو ياء في «قول
الصفحه ٣٦٥ : الوزن قد زال بالسكون ولا يهم بعد ذلك إن كان لازما أو عارضا والأصل
في الأسماء هو الصرف. فالرجوع إليه أفضل
الصفحه ٤٥٠ : «أحمر» وإن كان مع «من» لم يصرف إجماعا (١).
وتكلم السيوطي
عن التنكير بعد العلمية فبّين أنه لا ينصرف
الصفحه ٤٦٥ :
بأحمر من
نجيع الجوف آني (١)
وذكرها كذلك «النابغة
الجعدي» بقوله :
تمرّن فيه
المضرحية بعد
الصفحه ٥٠٥ : ء» (١) وقد أسماه سيبويه بـ «باب ما لحقته ألف التأنيث بعد ألف
فمنعه ذلك من الانصراف في النكرة والمعرفة
الصفحه ٥٤٩ : » :
بعد عهد لها
ببرقة شمّا
ء فأدنى
ديارها الخلصاء (٥)
ووردت ست مرات
في «شرح أشعار