الصفحه ٢٨٢ : النبي صلّى الله عليه وسلّم لم تصرفه ، لأنه
قد غيّر عن جهته فوقع غير معروف المذهب» (٥).
ومن الأعلام
الصفحه ٤٢٢ : والنون الزائدتين.
أن نبيّن أوجه الشبه بينهما وبين ألف التأنيث :
هناك أوجه شبه
ذكرها النحاة بين الألف
الصفحه ٤٨٣ : هبيرة بن عامر بن سلمة من قصيدة طويلة خاطب بها النبي
صلّى الله عليه وسلّم إذ يقول :
فما حملت من
الصفحه ٦٣٣ : » وهو يخاطب النبي صلّى الله عليه وسلم بقوله :
ولا خير في
حلم إذا لم يكن له
بوادر
الصفحه ٦١٦ :
وقال الأخفش : «الجمع
الذي لا ينصرف إذا سميت به إن نكرته بعد ذلك لم تصرفه أيضا» (١).
فالأخفش لا
الصفحه ٤١٩ :
وعجلان وأشباهها وذلك أنهم جعلوا النون حيث جاءت بعد ألف كألف حمراء ،
لأنها على مثالها في عدة الحروف
الصفحه ٥٩١ :
الفصل الأول
آراء النحاة
تعريفها :
التعريف المتفق عليه لهذه الصيغة : أنها كل جمع تكسير بعد
الصفحه ٧١٥ : سمى
بأحمر رجل أحمر لم ينصرف بعد التنكير وإن سمى به أسود أو نحوه انصرف ، وهو مذهب
الفراء وابن الأنبارى
الصفحه ٧٠ : وبعد وأين وكيف وثم
وهنا وحيث وكل ، وأي. ومنذ ومذ وقط وقطّ ، وعند ولدي ، ولدن ، وجميع ما ليس عليه
دلالة
الصفحه ١٦٤ : (١)
ووردت أيضا في
بيت للمرقش الأكبر إذ يقول :
سفها تذكّره
خويلة بعد ما
حالت قرى
نجران
الصفحه ٢٢٦ :
وكتب شيخنا
العلامة الغنيمي بعده أقول على كل تقدير لا إشكال إذ العربي يجوز له أن يتكلم غير
لغته
الصفحه ٢٣٠ : ينصرفان ، وليس بعد منع الصرف إلا
ترك الإعراب فلاحق في الفساد بما قبله ، لأنه منه وعليه حذام. وذلك أن علة
الصفحه ٢٣١ : في المرتبة الثانية بعد الإعراب لشبه من الأشباه التي
تقربه من الحروف ويقول الزجاج في رده على رأي
الصفحه ٣٠٩ :
تكون النون لاما ، وأن يكون «شيطان» فيعلا من شيطن إذا بعد ، كأنه لما بعد
من رحمة الله تعالى سمّي
الصفحه ٤١٠ : لم يذكره ضمنهم بل اقتصر على ذكر الأخفش في قوله : «أخر» إذا سمي به ثم
نكر بعد التسمية ، ذهب الأخفش