الصفحه ٢٠٨ : » وإذا قلنا «مثنى»
حكمنا أنه ممنوع من الصرف للعلمية وصيغة «مفعل» وإذا قلنا «عمر وزفر» قلنا إنه
ممنوع من
الصفحه ٢١٤ : الاسم على فعل معدولا عن «فاعل» لم ينصرف إذا كان اسم رجل في المعرفة ،
وينصرف في النكرة وذلك نحو : «عمر
الصفحه ٢١٥ : من
مثال عامر فيعدل في حالة التعريف إلى عمر ونحو» (٢) فلكع هذه التي مؤنثها «لكاع» مصروفة لأنها ليست
الصفحه ٢٢٥ :
احتيج إليه في عمر إلا أن بعض النحاة يقدرونه فيه من غير ضرورة لأنه من باب
خمار الذي وجب تقدير العدل
الصفحه ٢٥٠ : لذلك (٣).
وقد علمنا فيما
سبق أن العدل هو نطقنا ببناء ونحن نريد بناء آخر نحو عمر عن عامر ، وزفر عن
الصفحه ٢٧٤ : ».
قلت الذي جعل
ساكن الوسط على وجهين هو عيسى بن عمر وتبعه ابن قتيبة والجرجاني.
ويتحصل في
الثلاثي أقوال
الصفحه ٢٧٧ : التأنيث سبب قوي
فيمكن اعتباره مع سكون الوسط بخلاف العجمة» (٨).
__________________
(١) سورة آل عمران
الصفحه ٢٩٨ :
مفتوحا أو مكسورا أم مضموما (كمروان وعمران وعثمان) لا فرق بين أعلام الأناس كما
تقدم وغيرها نحو (غطفان
الصفحه ٣١١ : ، ولم يجدوا في الأسماء ما هو
على وزنه «فعلان» فيلحقوا به «غضبان» فألحقوا «غضبان» بمثل «زيدان وعمران
الصفحه ٣١٧ :
وتصرف وهي مصغرة نحو : عمر ـ شمر ـ سرحان ـ أرطى جنادل ..
أعلاما فإن
تصغيرها على : عمير ـ شمير
الصفحه ٣٥٦ :
إلا أن عيسى بن
عمر كان لا ينصرف شيئا من هذا اسم رجل ، ويحتج بقول الشاعر :
أنا ابن جلا
الصفحه ٣٩٧ : المنع للتعريف والعدل إلى الكوفيين وابن كيسان كما في عمر. ورد على
هذا الرأي أنه لو كان معرفة لما وقع حالا
الصفحه ٥٠٠ : التالي وهو «لبشامة
بن عمر» حيث يقول :
وحادرة كنفيها
المسي
ح تنضح أوبر
شثا غليلا
الصفحه ٥٢٥ : العمر (٣)
وقال «المزرد
الذبياني» :
لنعت صباحي
طويل شقاؤه
له رقميّات
الصفحه ٥٤١ :
ويقول «عمر بن
أبي ربيعة» :
وهي زهراء قد
تحيّر منها
في أديم
الخدين ما