الصفحه ٢٧١ : تحتم
منع صرف «ماه وجور» ولو لا العجمة لكان مثل : «هند ودعد» يجوز صرفه وترك صرفه ،
وذهل عن أن تأثير الشي
الصفحه ٣٣٨ : مولد في
قرى همدا
ن بها لك
التي اسمها خمر (٣)
ومنه قول «مالك
بن حريم الهمداني
الصفحه ٣٦١ : : «ومما يقوي أن النون كالتاء فيما ذكرت لك أنك لو سميت رجلا نهشلا
أو نهضلا أو نهسرا صرفته ، ولم تجعله زائدا
الصفحه ٣٦٢ : العيش ، المقيم ، فاشتقاقه من «ترتب» إذ أقام ، لو لا
الاشتقاق لكان حكمه حكم «تدرأ» (٥).
ومن الكلمات
الصفحه ٣٧٦ : » كما نقول : هذا طلحة ورأيت
طلحة ومررت بطلحة».
وإذا أضفت كان
لك في الثاني منع الصرف وصرفه ، فإذا صرفته
الصفحه ٣٩٨ : دائرة المعارف في
العدل أوسع من دائرة النكرات ، ولا داعي إلى مسألة الأصل والفرع لكي نتجنب مثل هذه
المسائل
الصفحه ٤١٧ : أيضا ، لأنه وإن لم يكن له «فعلى» وجودا فله «فعلى»
تقديرا ، لأنا لو فرضنا له مؤنثا لكان «فعلى» أولى به
الصفحه ٤٣٦ : والدليل على ذلك أن مؤنثه على
لفظه. تقول للمرأة : أرملة ولو كان نعتا في الأصل لكان مؤنثه فعلاء ، كما تقول
الصفحه ٤٨٦ : على المنع من الصرف لكونها صفات
على وزن الفعل ، والأبيات هى :
ونخلع نعل
العبد من سوء قوده
الصفحه ٥٠٩ : عنده «فعلاء» وكان أصلها «شيئاء» يا فتى فكرهوا همزتين بينهما
ألف فقلبوا لنحو ما ذكرت لك من خطايا كراهة
الصفحه ٥١١ : القائل بأن أصل أشياء «أشيئاء» على وزن «أفعلاء» أمران :
١) لأنه لو كان
كما زعمتم لكان ينبغى أن لا يجوز
الصفحه ٥١٥ : في الأبيات التالية حيث يقول «زهير بن أبي سلمى» :
قلت لها يا
اربعي أقل لك في
الصفحه ٥١٧ : » :
أصبت في حرم
منا أخا ثقة
هند بن أسماء
لا يهنئ لك الظفر (٥)
ويقول «الحارث
بن
الصفحه ٥٧٦ :
التنكير لكي نفرق بين الألفين ، ولإلحاقها بمذكر.
ومنها كذلك «ذفرى»
التي قال عنها سيبويه بأن العرب قد
الصفحه ٥٩٤ :
المقتضب قوله : «فإن لحقته الهاء للتأنيث انصرف على ما وصفت لك في الهاء أولا لأن
كل ما كانت فيه فمصروف في