الصفحه ٢١٣ : إذا سمع ممنوع الصرف وليس فيه علة ظاهرة غير العلمية) وهو المشار إليه
بقوله «أو كفعلا» (نحو عمر) مما ليس
الصفحه ٢٠٦ :
فيه العدل لئلا يكون المنع بالعلمية وحدها مثل : عمر ، زفر .. فلو سمع
مصروفا لم يحكم بعدله مثل : أدد
الصفحه ٢٠٩ : وهي :
١) ما جاء من
الأعلام على وزن «فعل» مثل : عمر ، زفر ، مضر ، زحل ، جمح ، قزح إلخ هذه الأعلام
الصفحه ٢١٠ : جمعا أو مؤنثا أو نكرة أو مصغرا لصرف.
وجاء في
المقتضب : «فأما ما كان منه لم يقع إلا معرفة ، نحو : عمر
الصفحه ١١٨ : هندا. وكان عيسى بن عمر يرى صرف ذلك أولى ،
وإليه يذهب أبو العباس محمد بن يزيد المبرّد ، لأن زيدا وأشباهه
الصفحه ٢٠١ : ، ويترتب على هذا الانتقال تغيير في الحكم
الإعرابي ، ولعل هذا ما قصده سيبويه حين يقول «وأما عمر وزفر فإنما
الصفحه ٢١٩ : لوروده في اللغة غير منصرف وليس فيه من موانع
الصرف سوى التعريف ، وكان عمر علما معدولا عن عامر وصفا وهو
الصفحه ٨ : قادر أو غير مستطيع لكي يتصرف بحرية ولذا يبقى على حاله دون تغيير ،
وهو معنى يتفق كذلك مع المعنى المصطلح
الصفحه ٣٨ : ، والأصل ما ذكرت لك. وذلك نحو «فلج» (اسم بلد وقيل واد (٢)). و «حجر» (مدينة باليمامة وأم قراها) و «قبا
الصفحه ٤٨ : ء
الأحياء فنحو معد قريش وثقيف وكل شيء لا يجوز لك أن تقول فيه من بني فلان ولا
هؤلاء بنو فلان فإنما جعله اسم
الصفحه ٤٩ : وقريش وثقيف وكل شيء لا يجوز لك أن تقول فيه من بني فلان ، وإذا
قالوا : هذه ثقيف فإنما أرادوا جماعة ثقيف
الصفحه ٥٩ : الألفاظ وكان الحرف الثاني حرف لين
وجب تضعيف حرف اللين لكي لا يدخله الإجحاف ويضيع الحرف نتيجة سرعة الانتقال
الصفحه ١٠٢ : أيضا رجلا يسمى عاقرا ، فإن ما ذكرت لك مذكّر وصف به مؤنّث كما
أن ثلاثة مؤنث لا يقع إلا لمذكرين» (٢) فقد
الصفحه ١٩٤ :
فقالت لك
الويلات إنك مرجلي (٥)
كما صرفها «متمم
بن نويرة» بقوله :
إذا عصب
الركبان بين
الصفحه ٢٤٢ : لابد لك من أن تصرفه في الجر
والنصب ، لأنه في الجر والنصب مكسور في لغتهم فإذا انصرف في هذين الموضعين