الصفحه ٥٦٥ :
وجاء في «المفضليات»
قول «ثعلبة بن صعير» :
فتذكّرت ثقلا
رثيدا بعد ما
ألقت
الصفحه ٥٧٨ : الألف في «علباء وحرباء».
قال سيبويه : «فإن
قلت : ما بال علباء وحرباء مصروفة فإن هذه الهمزة التي بعد
الصفحه ٥٨٠ : بالتاء كذكي وذكية
وراكب وراكبة ... إلخ.
وانتقلنا بعد
ذلك إلى ألف الإلحاق المقصورة فعرفنا أنها تمنع
الصفحه ٥٩٥ : فإنهما
إذا صغرا ردا على الواحد أو إلى جمع القلة ثم بعد ذلك يصغران.
٣) الثالث : أن
كلا من «أفعال وأفعل
الصفحه ٥٩٨ : .
٢) كونه جمع
الجمع الذي لا جمع بعده. وهذا ما نجده في شرح المفصل الذي يرى أن في جمعه مرتين
تكرارا للعلة فكأن
الصفحه ٦٢٦ : :
فيها لوامع
لو شهدت زهاءها
لسلوت بعد
تخضّب وتكحّل (٦)
كما أنها منعت
في الأبيات
الصفحه ٦٢٩ : (١)
وقد ورد في هذا
البيت كلمتان منعتا للعلة ذاتها وهي «نواعم وأوانس» التي سيأتي ذكرها فيما بعد.
ويقول
الصفحه ٦٣٢ :
بأحاديث
تفتشني وهم (٦)
ويقول «الفرزدق»
:
ويبذلن بعد
اليأس من غير ريبة
الصفحه ٦٣٨ :
سيفزع بعد
اليأس من لا يخافنا
كواسع في
أخرى السّوام المنقّر
الصفحه ٦٤٣ : الدنا
فعويرضات
دوارس بعد
أحياء حلال (٢)
دوارس :
متغيرات.
ويقول
الصفحه ٦٥٦ : .
ويقول «عمرو بن
الإطنابة الأنصاري» :
لأدفع عن
مكارم صالحات
وأحمي بعد عن
حسب صريح
الصفحه ٦٥٧ :
وأما «عبيد بن
الأبرص» فيقول :
فلا أنا بدع
من حوادث تعتري
رجالا عرت من
بعد
الصفحه ٦٦٣ : العدو.
ويقول أيضا :
وترى الرّيط
مواديع لها
شعرا تلبسها
بعد شعر
الصفحه ٦٧٠ : نمير
سنابك يستثار
بها الغبار (٤)
والسنابك : جمع
سنبك ، أي صار بالأباطح بعد نمير
الصفحه ٦٧٧ : رسومها
دوارس وحش
بعد أهل تبدّلوا (٥)
وأما «إياس بن
سهم بن أسلمة» فقد وردت مجموعة