الصفحه ٢٣٧ : حذف الألف واللام
منها» (٢).
وجاء في شرح «التصريح
على التوضيح» بعد سرده الأعلام المعدولة التي ذكرناها
الصفحه ٢٤٨ : الكافية
للرضي بعد أن تكلم عن الظروف المعربة غير المنصرفة والتي أرود ضمنها سحر قال : «فتعريف
هذه الأسما
الصفحه ٢٤٩ : بعد العدل عن اللام لتحصيل السببين» (١) فسحر من الظروف المعربة غير المنصرفة للعلمية والعدل عن
أل «وسحر
الصفحه ٢٥١ : المنطوق من العرب بدلا من البحث المتكلف فيه ، كي
تسير القاعدة النحوية باطراد؟ وفي ذلك ما فيه من البعد عن
الصفحه ٢٦٤ : العجمة حين أمكنت فيتبع الكسر
التنوين على ما هو عادته وبقي الاسم بعد ذلك قابلا لسائر تصرفات كلامهم على ما
الصفحه ٢٧٣ : . قال شيخ شيوخنا الملا عيسى
الصفوي في شرحه على الكافية بعد أن ذكر ابن الحاجب أن «شتر» ممنوع من الصرف
الصفحه ٢٨١ : معارف فاجتمع فيها شيئان التعريف والعجمة» (١).
وقال في «ما
ينصرف وما لا ينصرف» بعد ذكره الأعلام
الصفحه ٢٩٤ : وذلك في الأبيات التالية :
وقد هاجني
طيف لداود بعد ما
دنت فاستقلّت
تاليات الكواكب
الصفحه ٢٩٩ : وكان هذه النون بعد الألف
في الأصل لباب «فعلان» الذي له «فعلى» ، كما كان بناء أفعل في الأصل للأفعال فلما
الصفحه ٣١٠ :
مضارعته للواحد الذي آخره ألف بعدها حرف أولى من مضارعته للاثنين ، لأنه قد صار
على وزنه بانضمام أوله
الصفحه ٣١٩ : (١)
كما أنها وردت
مرة عند «زهير بن أبي سلمى» في معلقته المشهورة إذ يقول :
تداركتما
عبسا وذبيان بعد
الصفحه ٣٣٣ :
وقال المرقش
الأصغر :
سفها تذكرّه
خويلة بعد ما
حالت قرى
نجران دون لقائها
الصفحه ٣٣٥ : » و «الأصمعيات»
حيث يقول :
كأنها واضح
الأقراب حلأه
عن ماء ماوان
رام بعد إمكان
الصفحه ٣٤٥ : معرّب.
٢) أو يكون
الوزن غالبا في الفعل ، أو مشتركا بينهما ، وسنتكلم عن كل قسم بالتفصيل فيما بعد
الصفحه ٣٤٨ : .
فأما قولهم : (خضّم)
للعنبر بن عمرو بن تميم ـ فإنما هو لقب لكثرة أكلهم وخضم بعد إنما هو فعل (٢).
ويقول