الصفحه ١١٤ : تختصّ بعد
فكل مؤنّث شيء والشيء يذكر ، فالتذكير أول وهو أشد تمكنّا ، كما أن النكرة هي أشد
تمكنّا من
الصفحه ١٢١ : الهذليين والأصمعيات ، والمفضليات وخرجت من ذلك بعدة نتائج :
١) ورد مجموعة
كبيرة من الأعلام المؤنثة في تلك
الصفحه ١٢٤ : بنخلة بعد ما
بدا لي سماك
النجم أو كاد يغرب (١)
وعند «أبي ذؤيب»
حين يقول
الصفحه ١٣٥ : بن مرة بعد ما
تبزل ما بين
العشيرة بالدم (٣)
ويقول النابغة
الذبياني
الصفحه ١٤٠ : أسامة بن الحارث» :
كما أرّقت
بالطّفّ من رمل عالج
أميّة بعد
النّوم من أهل مجدل
الصفحه ١٤٥ : لأمية
بن أبي الصلت يقول فيه :
وبدّلت
المساكن من إيّاد
كنانة بعد ما
كانوا القطينا
الصفحه ١٦٣ : » بقوله :
هل حبل خولة
بعد الهجر موصول
أم أنت عنها
بعيد الدّار مشغول
الصفحه ١٦٨ : وعال (٥)
بعد ابن
عاتكة الثاوي على أبوي
أضحى ببلدة
لا عمّ ولا خال
الصفحه ١٦٩ : تكن عاداتكم
أخذ الدنيّة
بعد خطة معضد (٥)
ومنها أيضا «جبيرة»
التي ذكرها
الصفحه ١٧٢ : «حومل» اسم رملة حيث يقول :
ألا إنّما
أبكي ليوم لقيته
بجرثم قاس ،
كلّ ما بعده جلل
الصفحه ١٧٩ : » بقوله :
خيال لزينب
قد هاج لي
نكاسا من
الحبّ بعد اندمال (٣)
وردت «خندف
الصفحه ١٨٠ : عند الشعراء المعروفين في الجاهلية وما بعده ، فقد صرفت ثلاث
مرات عند «النابغة الذبياني» وذلك في الأبيات
الصفحه ١٨٥ : وذبيان بعد ما
تفانوا
ودقّوا بينهم عطر منشم (٢)
وفيه منع «ذبيان»
من الصرف للعلمية
الصفحه ٢١٧ : جمع جمعاء وجمع كتعاء وهما منصرفان في النكرة» (٢) فالمسألة وإن كان فيها شيء من البعد عن الحقيقة إلا
الصفحه ٢١٨ : الفارسي بعد
أن حكى قوله ، فقال : وقد أغفل أبو إسحاق فيما ذهب إليه من جمع في كتابه فيما لا
ينصرف ، وهذا