الصفحه ٥٩٣ : .
أما الوجه
الثالث فهو أن يكون بعد الألف الثالثة حرفان أو ثلاثة أوسطها ساكن (٢).
هذه هي ضوابط
هذا
الصفحه ٥٩٦ : وذلك نحو : كتاب وكلاب ، لأنه بمنزلة الواحد نحو :
حمار وكتاب» (٤).
كسر ما بعد ألف الجمع :
يظهر من
الصفحه ٥٩٧ :
«اشتراط كسر ما
بعد الألف مذهب سيبويه والجمهور قال في الارتشاف وذهب الزجاج إلى أنه لا يشترط ذلك
الصفحه ٦٠٠ :
وهذا هو الأساس
هنا ولذا قلنا عنها بأنها الجموع التى لا جمع بعدها ، أي التي لا تجمع بعد هذا
الجمع
الصفحه ٦١٧ :
لبقاء الصورة المانعة بينما ذهب الأخفش والمبرد إلى الصرف بعد التنكير
لزوال العلة المانعة.
من
الصفحه ٦٨٧ :
ويقول :
وعنائب
غذويّة تندى ضحى
وغياطل للهو
بعد غياطل (١)
ويقول
الصفحه ٧٠٥ : الخاتمة بصورة مركزة.
الجزء الأول : المقارنة :
وبعد أن وقفنا
على أراء النحاة وبعد أن بينّا نماذج من
الصفحه ٥ : القدماء من كتاب سيبويه حتى السيوطي ومن بعده ،
ولهم في بحثها مصطلحات اتفقت كثيرا ، واختلفت أحيانا
الصفحه ٩ : منها أي لم يخرج إلى شبه
الحرف فيمتنع من الأبواب» (٢).
وبعد أن ذكر
معنى التمكن بين صلته بما ينصرف وما
الصفحه ١٢ : عندهم ، وذلك كل ما لا ينصرف غير منون
ليفصل بين المستوفي التمكن ، بين الناقص التمكن) (٣).
وبعد إشارته
الصفحه ١٣ : المتأخرين الذين وضحت عندهم
صور كثير من المعاني والمصطلحات بعد أن تناولها الأوائل وأعطوها ما تحتاج إليه من
الصفحه ١٦ : (باب ما ينصرف وما
لا ينصرف) (٢) وهي التسمية التي سار عليها أغلب النحاة فيما بعد من
مثل أوضح المسالك
الصفحه ٣٠ : ء وليس أعجميّا ولا منقولا من مذكر إلى مؤنث
احترازا من حالات الوجوب. وبعد ذلك يشترط في الاسم الجائز المنع
الصفحه ٣١ : الآخر
قول :
ألا حبذا هند
وأرض بها هند
وهند أتى من
دونها النأي والبعد
الصفحه ٣٥ : والعجمة
وهو بعد ذلك ثلاثي ساكن الوسط ، فهو إذن شبيه بنحو «هند ودعد» في عدد حروفه وفي
حركاته ومع ذلك فقد