الصفحه ٤٠٧ : التفكير. قال ، وهذا العدل بهذا الاعتبار صحيح ؛ لأنه عدل عن
نكرة إلى نكرة» (١) فالعدل في نظر ابن مالك وأبي
الصفحه ٢٠٣ : تعدل
عنه إلى لفظ آخر ، فيكون المسموع لفظا ، والمراد غيره ، ولا يكون العدل في المعنى
إنما يكون في اللفظ
الصفحه ٢٥٠ : ولا يتصرف ، ونعني بالانصراف دخول التنوين ونعني بالتصرف
نقله عن الظرفية إلى الاسمية ، فإنه لم يستعمل في
الصفحه ٢٤٩ : بعد العدل عن اللام لتحصيل السببين» (١) فسحر من الظروف المعربة غير المنصرفة للعلمية والعدل عن
أل «وسحر
الصفحه ٤٠٥ : تحليتها بأل و «أخر» مجردة منها ، ولذلك نقول
إنها معدولة عن «أل» فالحالتان مختلفتان ، وكل تعليل من
الصفحه ٢٢٠ :
فيها هو : قاطمة وحاذمة ، وراقشة فعدل عنها إلى صيغة «فعال» ، يقول سيبويه : «ألا
ترى أن بني تميم يقولون
الصفحه ٢٠٢ : معنى ، فمثنى وثلاث ورباع وأحاد ، فهذا عدل لفظ ، ومعناه ، عدل عن معنى اثنين
إلى معنى اثنين اثنين وعن لفظ
الصفحه ٥٣٦ :
وذكر «عنترة»
كلمة «قبلاء» حيث يقول :
سلس العنان إلى
القتال مفيته
قبلا
الصفحه ٣٥٨ : فيما غلب استعماله اسما وإن
وافقه فيما غلب استعماله فعلا ، ولأن نظر عيسى إلى الوزن بقطع النظر عن المادة
الصفحه ٢١٦ : عدلت عن جمع إلى آخر ، فما
__________________
(١) وذلك في موضعين
من المخطوط ١ / ٩٣ و ١ / ٩٥
الصفحه ٣٦٧ : يؤدي التغير
الناشئ عن التصغير إلى صرف الممنوع ، وتارة أخرى يؤدي تغييره إلى منع المصروف كما
رأينا
الصفحه ١٧ : العدول عن هذا الأصل إلى الفرع وهو امتناع الاسم عن الصرف.
مما سبق يتضح لنا
أن المصطلح «ما ينصرف» مرادف
الصفحه ٣٦ :
المؤنث كعمان فهو بمنزلة قدر وشمس ودعد» (٣). وقد تطرق سيبويه في معرض كلامه عن أسماء الأرضيين إلى
أنه إذا
الصفحه ٢٨٦ : : (إِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسى)(٢) عيسى اسم أعجمي عدل عن لفظ الأعجمية إلى هذا البناء ،
وهو غير مصروف في
الصفحه ١٧٠ :
كلمة «زهرة» التي جاءت عند «حسان بن ثابت» شاعر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
فهو يقول :
وما