الصفحه ٢٢٩ :
ينقلنا للحديث عن العلة التي أدت إلى بناء هذه الصيغة على الكسر حسب مذهب
الحجازيين ، والعلة كما تظهر من هذا
الصفحه ٢٣٠ :
الصرف فمعناه إذا انضم إلى ذلك ثالث امتنع من الإعراب ففاسد عندنا من أوجه
:
أحدها : أن سبب
البنا
الصفحه ٢٣٧ : قبل يومك. وهناك
لغات في هذه الكلمة أشهرها لغتان :
لغة بني تميم وهي منقسمة إلى مذهبين :
أ ـ المنع
الصفحه ٢٦٢ :
التصريح على التوضيح قال : «وتعرف عجمة الاسم بوجوه : أحدها : نقل الأئمة.
والثاني : خروجه عن أوزان
الصفحه ٢٦٤ :
يقتضيه وقوعه فيه» (١).
وعند ما تكلم
السيوطي عن شروط منع صرف الأعجمي فرّق بين نقطتين وهما مسألة الشخصية
الصفحه ٣١٨ : ء
النحو ، وحين ننظر إلى ما جاء في الشعر العربي من أعلام ينطبق عليها هذان الشرطان
نجدها مطابقة لهذه القاعدة
الصفحه ٣٣٧ :
فبتّ أنهنه
السّرحان عني
كلانا وارد
حران ساطي (١)
ومنها «دودان
الصفحه ٣٤٥ : معرّب.
٢) أو يكون
الوزن غالبا في الفعل ، أو مشتركا بينهما ، وسنتكلم عن كل قسم بالتفصيل فيما بعد
الصفحه ٥١٣ :
للتأنيث (١).
إذن فلا يجوز
فى هذه الألف أن تكون للإلحاق لانتفائها من ناحية البناء ، ولا منقلبا عن اليا
الصفحه ٦٠٨ : تكلمنا عنها كانت صحيح الآخر ، أما إذا كان الحرف الأخير منها حرف علة
(ياء) وكان مجردا من (أل) والإضافة فإن
الصفحه ٦١٧ :
لبقاء الصورة المانعة بينما ذهب الأخفش والمبرد إلى الصرف بعد التنكير
لزوال العلة المانعة.
من
الصفحه ٢٥٤ : المقصود في «سحر» هو عدله عن الألف واللام. بينما ذهب آخرون إلى
أنه ممنوع للعدل وشبه العلمية وهو اختيار ابن
الصفحه ٣٩٥ :
٣) أما المذهب
الثالث فقد فرّق في القياس بين صيغة «فعال» فدعا إلى القياس عليها لكثرتها ، وبيّن
صيغة
الصفحه ٢١٢ :
وفي الأعلام زافر وإليه تنسب الزافرية ، وزافر من زفر الحمل يزفره إذا حمله
وقثم عن قاثم علما وهو
الصفحه ٣٠١ : لنقصان المشبه عن المشبه به ، وذلك الآخر إما العلمية كعمران ، وإما الصفة
كما في سكران.
وذهب بعضهم إلى