الصفحه ٢٤٢ : لغة الحجازيين صرفته كما تصرف غاق إذا سميت به وذلك أن كل
مفرد مبني تسمى به شخصا فالواجب فيه الإعراب مع
الصفحه ٢٤٥ : سيبويه استشهد
بالرجز على أن الفتح في «أمسا» فتح إعراب وأبو القاسم لم يأخذ البيت من غير كتاب
سيبويه ، فقد
الصفحه ٢٥٧ : بنو تميم فإنهم قالوا : إذا لم يكن العلم مختوما بالراء كحذام وقطام
فإنهم يعربونه إعراب ما لا ينصرف
الصفحه ٢٦٢ : :
هناك شروط لمنع
الأعجمي من الصرف لا بد من توافرها فيه لتحقيق هذا الحكم الإعرابي وهي :
١) أن يكون
الاسم
الصفحه ٣١٥ : مسألة «التصغير» ومدى
تأثيره في حكمه الإعرابي ، هل يبقى الاسم ممنوعا من الصرف بعد التصغير؟ أم يصرف؟
وما
الصفحه ٣٥٩ :
الكلمة المسمى بها تبعا لتغير الحالة الإعرابية ، فمثلا كلمة «امرئ» لا
تمنع من الصرف عند التسمية بها
الصفحه ٣٧٢ :
يكون الإعراب في الثاني. فنقول : هذا حضرموت يا فتى ، وبعلبك فاعلم وكذلك
رامهرمز» (١).
وضابطه كما
الصفحه ٣٧٩ : الياء غير حرف الإعراب فيسكّنونها ويشبهونها بياء زائدة ساكنة نحو يا
دردبيس ومفاتيح (١).
والشاهد في
الصفحه ٥٩٥ : أقوال وأقاويل وأعراب وأعاريب وأيد وأياد فهذه الأحرف
تخرج إلى مثال مفاعل ومفاعيل إذا كسّر للجمع كما يخرج
الصفحه ٦٠١ : من الأعراب يقول : سروال.
وفي حديث أبي
هريرة أنه كره السراويل المخفجة. قال أبو عبيدة : هي الواسعة
الصفحه ٦٠٣ : لمّا دخلها الإعراب كالعربية» (٢).
ولم تجد للمبرد
ترجيحا لأحد الرأيين على الآخر فهنا يذهب مذهب سيبويه
الصفحه ٧٠٨ : ، أو
إعراب ما لا ينصرف.
٣) مسألة
التكبير والتصغير ، فقد سبق أن ذكرنا أن تنكير هذا الأعلام يصرفها
الصفحه ٧١٠ : وردت فى إعراب الأعلام المؤنثة التى على وزن «فعال»
وخاصة ما يتعلق باختلاف الحجازيين وبنى تميم.
الصفحه ٧١٣ : موضحة للاختلاف الذى ذكره النحاة فى إعراب «لحيان» «ورحمان».
الصفات المعدولة
لم أقف على
أبيات فيها
الصفحه ٧٢٩ : »......................................................... ٢٤٧
شروط منع «سحر» من الصرف............................................. ٢٤٧
الاختلاف فى إعراب