الصفحه ٢٤٤ : السوق».
٤) من الآراء
التي وردت في إعراب «أمس» ما حكى ابن أبي ربيع أن بني تميم يعربونه إعراب ما لا
الصفحه ٢٤٦ : لالتقاء الساكنين (١).
وقد ورد في حاشية
الصبان في معرض رده كذلك على رأي الزجاج بيت للدلالة على إعراب
الصفحه ٣٧٨ : الإعرابية من رفع ونصب وجرّ على الجزء الثاني الذي ينزّل
منزلة تاء التأنيث في نحو «طلحة وحمزة» وقلنا إنه يجوز
الصفحه ٢٠٤ : انتقال من أصل إلى فرع أدى إلى
خروجه من حكمه الإعرابي الأصلي وهو الإعراب المصحوب بالتنوين إلى إعراب فرعي
الصفحه ٢٢٣ : التميميون كما رأينا إلى إعراب نحو «قطام وحذام»
إعراب ما لا ينصرف نرى أكثرهم يبنون الأعلام المختومة بالرا
الصفحه ٢٣٨ :
إعراب ، وفي «أمسا» ضمير عائد على الظرف المفهوم من السياق وهو اليوم.
جاء في التصريح
:
«نظير سحر في
الصفحه ٩١ : إلى الاسم ويعجل الياء فيه حشوا أي لا يعتد به (٢).
وجاء في الهمع
أن السبب في منع إعراب «كهيعص وحم عسق
الصفحه ٢٠٨ : قيل في العدل وتعريفه وتقسيمه مصنوع
متكلف. ولا مرد لشيء فيه إلا السماع وخير ما يقال عند الإعراب في سبب
الصفحه ٢٣٥ : التأنيث بزواله» (١).
ويعلق الأستاذ
عباس حسن على ذلك بقوله : «فإن صارت علما لمذكر جاز إعرابها مع منعها من
الصفحه ٢٤١ : إعراب كما أن حركة «غاق» لغير إعراب فإذا صار اسما لرجل انصرف ، لأنك
قد نقلته إلى غير ذلك الموضع كما أنك
الصفحه ٢٤٣ :
إعراب ما لا ينصرف في حالة الرفع والبناء على الكسر في حالتي النصب والجر ،
ولم يتكلم عن المذهب الآخر
الصفحه ٣٧٥ : غير مستقل عن
الجزء الآخر ، ويجري الإعراب على الجزء الثاني فيعرب إعراب الممنوع من الصرف فيرفع
بالضمة
الصفحه ٣٧٦ : أنها كلمة واحدة وجعل الإعراب على آخر الجزء
الثاني ممنوعا من الصرف للعلمية والتركيب ، أما في الرأي الآخر
الصفحه ١٣٦ : (١).
ويقول عنترة في
ديوانه :
لما سمعت
دعاء مرة إذ دعا
ودعاء عبس في
الوغى ومحلّل
الصفحه ١٨٤ :
ويقول :
لما سمعت
دعاء مرّة إذ دعا
ودعاء عبس في
الوغى ومحلل (٣)
وفي هذا