الصفحه ٤٠٣ : : (وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ) وقال : (فَعِدَّةٌ مِنْ
أَيَّامٍ أُخَرَ)(٢).
وجاء في كتاب «معاني
القرآن وإعرابه
الصفحه ٩٤ :
الصرف للعلمية والتأنيث نحو : «قرأت اقتربت» وفي الوقف «اقتربه».
الرابع : «حرف
الهجاء كـ «ص ون وق
الصفحه ٩٢ :
ولكن الرأي
الأقوى هو ما ذهب إليه سيبويه وجمهور العلماء من الحكاية وعدم جواز الإعراب ،
والسبب كما
الصفحه ٩٣ :
شئت حكيت ، وإن شئت جعلته اسما للسورة فلم تصرف. والحكاية في هذا والإعراب
سواء ، لأن آخره ألف
الصفحه ٨٨ : كما هي ، والإعراب لجعلها أسماء
لحروف الهجاء ، وعلى هذا يجوز فيها الصرف وعدمه بناء على تذكير الحرف
الصفحه ٥٦٦ : ء :
قرية.
فإذا تعذرت
البلاد فأمحلت
فمجازها
تيماء أو بالأثمد (٣)
وقد ذكرت
الصفحه ٢٣٠ :
الصرف فمعناه إذا انضم إلى ذلك ثالث امتنع من الإعراب ففاسد عندنا من أوجه
:
أحدها : أن سبب
البنا
الصفحه ٢٥٥ : اجتناب الفتحة فيه لئلا
يتوهم الإعراب كما اجتنبت في «قبل وبعد والمنادى المبني» (٣).
٢) ومنها أنه
لو كان
الصفحه ٢٢٧ :
التميميين ، وأما الإعراب فحملا على أصل كلام أكثر بني تميم في مثل هذه
الأعلام وهو إعرابها إعراب ما
الصفحه ٢٥٤ :
«الاختلاف في إعراب «سحر» وبنائه»
هناك اختلاف
بين النحاة في «سحر» أمعرب هو أم مبني؟ وما علة
الصفحه ٢٥٦ : الإعراب إذ البناء لا يمنع الإعراب في الظروف خاصة كما رأينا في «حين»
وعلمنا أيضا أن المنع أسهل من البنا
الصفحه ٣٨١ : إعرابه إعراب ما لا ينصرف
أما البناء فلأن «ويه» اسم صوت. وأما الكسر فعلى أصل التقاء الساكنين .. واعلم أن
الصفحه ٨٦ :
والحكاية
وإعرابه إعراب ما لا ينصرف ، وهو نص سيبويه ، قال : جعلته اسما للسورة أو أضفته
إليه. وقال
الصفحه ٢٣١ :
الصرف خاصة إذا علمنا أن الأصل في الأسماء هو الإعراب ويبنى الاسم لشبهه
بالحروف كما قال ابن مالك
الصفحه ٢٤٠ : القليل إعرابه إعراب ما لا ينصرف في جميع الحالات رفعا
ونصبا وجرّا ، والآخر هو إعرابه هذا الإعراب في حالة