الصفحه ٤٠٤ : » فمخالفتها لأخواتها أنها جردت من «أل»
وأنها لم تجر مجرى الصفة فتتبع «بمن» ولذا منعت الصرف. وذكر في كتاب
الصفحه ٤٩٢ : ورد في ثلاثة كتب وكل كتاب فيه تغيير بسيط عن رواية
الكتاب الآخر ، ففي الجمهرة ورد البيت بهذا الشكل
الصفحه ٥٩٦ : وذلك نحو : كتاب وكلاب ، لأنه بمنزلة الواحد نحو :
حمار وكتاب» (٤).
كسر ما بعد ألف الجمع :
يظهر من
الصفحه ٧٢٣ :
بشر عمرو بن قمبر)
١ ـ الكتاب ـ ط
بولاق المطبعة الأميرية ـ الطبعة الأولى ١٣١٦ ه ـ ١٣١٧ ه
الصفحه ٥ : القدماء من كتاب سيبويه حتى السيوطي ومن بعده ،
ولهم في بحثها مصطلحات اتفقت كثيرا ، واختلفت أحيانا
الصفحه ٩ : المتمكن عند ابن هشام فيقول في كتابه أوضح المسالك : (الاسم إن أشبه
الحرف) بني كما مر ، وسمي غير متمكن وإلا
الصفحه ١٠ : ء وغير التمكن جهة أخرى.
بينما لم أجد
هذا المصطلح عند المبرد في كتابة «المقتضب» الذي سمي فيه هذا الباب
الصفحه ١٤ : جديدا في التأليف كما هو واضح في كتابه «شذور الذهب» ، و «مغني الليب عن
كتب الأعاريب» اللذين ظهر فيهما
الصفحه ١٧ : السابقة لم تختلف عن تسمية سيبويه له إلا في اختيار
الألفاظ عند بعضهم.
ولكن المبرد في
كتابه «المقتضب
الصفحه ٢٥ : تقدير تاء التأنيث ، وذلك كرجل سميته بسقر وكتاب سميته
بقدم) (١) إذن فعامل التأنيث عامل قوى مؤثر في المنع
الصفحه ٤٠ :
فصرف وإن شئت
جعلته اسما للبلدة فلم تصرف» (٣).
وجاء في الكتاب
: «وكذلك «منى» الصرف والتذكير أجود وإن
الصفحه ٤٥ : بنى سدوس» ، فالصرف ، لأنك قصدت قصد الأب» (٣).
والقاعدة هذه
وردت أيضا عند المبرد في كتابه المقتضب
الصفحه ٤٩ : جاء في كتاب «ما ينصرف وما لا ينصرف» للزجاج
حول أحوال «تميم وأسد» ما يلي : «فإذا قلنا : «هذه تميم
الصفحه ٥٤ : التأنيث مع جواز التذكير حملا على معنى الحي
وذلك قليل ، والغريب أن الزجاج في كتابه «ما ينصرف وما لا ينصرف
الصفحه ٦٧ : جعلها سيبويه عربية منونة فإذا قلت وقد رأيت في
الكتاب «هوّازا» فلك فيه أربعة أوجه :
أحدها : أنك
تقول