الصفحه ٣١٧ :
وتصرف وهي مصغرة نحو : عمر ـ شمر ـ سرحان ـ أرطى جنادل ..
أعلاما فإن
تصغيرها على : عمير ـ شمير
الصفحه ٣٤٥ : .
٣) أن يكون
لازما ليخرج نحو «امرئ وابنم» علمين ، فإنهما على لغة الاتباع رفعا ونصبا وجرّا.
٤) أن لا
الصفحه ٣٤٨ : الأسماء وذلك نحو : ضرب ، ودحرج ، وبوطر ، إلا أن يكون معتلا أو
مدغما ، فإن كان كذلك خرج إلى باب الأسما
الصفحه ٣٤٩ : تلك الأفعال نحو : استضرب استضرابا ـ وانطلق انطلاقا» (٤).
وورد في شرح
الكافية : «أن الأوزان الخاصة
الصفحه ٣٥٠ : ء المطاوعة نحو استخرج وانطلق
تقاتل ـ تكلم. وكذلك المبني للمجهول مثل : حوكم ، ضورب. والخاص بالمضارع أو بالأمر
الصفحه ٣٥٣ :
بأحدهما من الأفعال أصلا ، للمفتتح بأحدهما من الأسماء ، وقد يجتمع الأمران
نحو «يرمغ وتنضب» فإنهما
الصفحه ٣٥٧ : فمنع الصرف في نحو جبل وعضد وكتف (١).
فالوزن المشترك
غير الغالب لا يمنع الصرف نحو ضرب ودحرج خلافا
الصفحه ٣٦٣ : وزن الفعل فإنه مصروف وذلك نحو «إصليت وأسلوب وينبوت وتغضوض وكذلك هذا
المثال إذا اشتققته من الفعل نحو
الصفحه ٣٧١ : أولهما إلى الثاني وجعلا اسما واحدا لا عن طريق الإضافة ولا
الإسناد وذلك نحو حضرموت ومعد يكرب ، وبور سعيد
الصفحه ٣٧٥ : غير ممنوع لإضافته ،
ويكون الجزء الثاني مضافا إليه ثم ينظر إليه فإن كان مما يستحق الصرف صرف نحو «بك»
في
الصفحه ٣٩٢ : قد يؤلف العدد ، نحو أحاد وثناء وثلاث ورباع ، وكذلك إلى
عشار قال (١) :
ولم يستريثوك
حتى علو
الصفحه ٣٩٣ :
عشرة مع يائي النسب نحو الخماسي والسداسي والسباعي والثماني والتساعي (١).
ويفهم من ذلك
أن السماع
الصفحه ٣٩٩ :
عباس حسن في «النحو الوافي» وإذا زالت الوصفية وحل محلها العلمية بقي على منع
الصرف كتسمية إنسان «مثنى» أو
الصفحه ٤٠٣ : ..
وذلك أن «أفعل» الذي معه من كذا وكذا ، لا يكون إلا موصولا بمن ، أو تلحقه الألف
واللام نحو قولك : «هذا
الصفحه ٤٠٦ :
تابع ذلك المضاف عليه نحو قوله : الإعلالة أو بداهة سابح .. أخذا من
استقراء كلامهم. فلم يبق إلا أن