الصفحه ٦٩ : «خليف ، فويق ، تحيت ، دوين ، بعيد ، قبيل» ، ولو كانت هذه الظروف مؤنثة
للحقتها التاء كما تلحق نحو : «أذن
الصفحه ٧٣ : تجر إلا الظاهر ، وهما مختصان بأسماء الزمان ، «فإن كان اسم
الزمان حاضرا كانا بمعنى «في» نحو «ما رأيته
الصفحه ٨٣ : اسما للسورة أو أضفته إليه ، لأنهم أنزلوه
بمنزلة اسم أعجمي نحو «هابيل وقابيل». وقال الشاعر (وهو الكميت
الصفحه ٩٤ :
الصرف للعلمية والتأنيث نحو : «قرأت اقتربت» وفي الوقف «اقتربه».
الرابع : «حرف
الهجاء كـ «ص ون وق
الصفحه ٩٦ :
«تسمية المذكر بالمؤنث»
جاء في كتب
النحو أن لتسمية المذكر بالمؤنث حالات ، ويتبع هذه الحالات صرفها
الصفحه ٩٧ : حروفه ثلاثة أحرف فإنه ينصرف إذا لم تكن فيه هاء التأنيث ، تحركت حروفه أو
سكن ثانيها. وذلك نحو : دعد
الصفحه ١٠٢ : المؤنث كما يوصف المذكر بمؤنث لا
يكون إلا لمذكر وذلك نحو قولهم : رجل نكحة ، ورجل ربعة ، ورجل خجأة ، فكأن
الصفحه ١٠٩ : الذي كان في المفرد ولا التذكير الحقيقي في نحو
نساء ورجال بل تأنيثها باعتبار التأويل بالجماعة وهو غير
الصفحه ١١١ :
سيبويه : «وأما ما كان اسما لجمع مؤنث لم يكن له واحد ، فتأنيثه كتأنيث الواحد ،
لا تصرفه اسم رجل نحو : إبل
الصفحه ١١٣ :
للمذكر ، نحو : ذراع ، فإنها مذكرة مؤنثة ، فإن سمي بها مذكر وجب صرفها.
٤) ألا يكون
تأنيثه مبنيّا
الصفحه ١١٧ :
وهذا ما نراه
في الارتشاف حيث يقول : «وإذا سميت بثلاثي مذكر ساكن الوسط نحو «زيد ونعم وبئس»
مؤنثا
الصفحه ١١٨ : وأبو زيد في نحو زيد اسم امرأة أنه كهند في جواز الوجهين
(٣). وجاء في حاشية الصبان على الأشموني : «فقيل
الصفحه ١٢٠ :
ولكني أرى أن
رأي سيبويه هو الأرجح ، وأنه لا حجة لصاحب الحاشية في قوله لماذا لا يتحتم منع نحو
«هند
الصفحه ٢٠٦ :
العدد مكرر على الاطراد في كلام العرب نحو : قرأت الكتاب جزءا جزءا ، وجاءني القوم
رجلا رجلا ، وأبصرت
الصفحه ٢١٤ : الاسم على فعل معدولا عن «فاعل» لم ينصرف إذا كان اسم رجل في المعرفة ،
وينصرف في النكرة وذلك نحو : «عمر