الصفحه ٥٩٤ : ء من نحو
صياقلة بباب طلحة وتمرة كما تلحق هذا بباب تميمي كما أخرجته الهاء إلى باب طلحة» (٢).
وجاء في
الصفحه ٧٢١ :
٢ ـ مشكل
القرآن :
حاتم صالح
الضمان ـ دمشق ١٩٧٥ م.
ثانيا : مصادر النحو واللغة :
ابن جنى (أبو
الصفحه ٧٢٣ : الحسن النحوي ٢٨٦ ه)
شرح الكافية (د.
ت).
الزجاج (أبو
إسحاق الزجاج ٢٣٠ ه ـ ٢١١ ه)
ما ينصرف وما
لا
الصفحه ١٣ : خصائص الاسم القوي
المتمكن في اسميته.
ومن الكتب
النحوية التي ورد فيها ذكر لهذا التقسيم شرح ابن يعيش على
الصفحه ١٤ : والتكرار مع إضافات
قليلة لبعض العلماء كابن هشام مثلا الذي ألف كتبا كثيرة في النحو والصرف متتبعا
أسلوبا
الصفحه ٢٢ : المجال ولهذا اختلفت الأحكام النحوية
تبعا لذلك ، فحكم العلم الثلاثي يختلف عن الرباعي ، وهذا راجع إلى إحساس
الصفحه ٢٣ : ء التأنيث عامل قوي في المنع من الصرف. (فأما
ما كانت فيه هاء التأنيث ، جمعا كان أو واحدا نحو طلحة ونسابة
الصفحه ٢٤ : يكون زائدا على ثلاثة أحرف نحو زينب وسعاد ؛
لأن الرابع ينزّل منزلة تاء التأنيث ، أو محرك الوسط ، كسقر
الصفحه ٣٠ : والصرف أن يكون
ثلاثيّا ساكن الوسط وذلك نحو «هند» ، «ودعد» ، فمن منع صرف أمثالهما نظر إلى وجود
علتي المنع
الصفحه ٣٦ : »
علما لمؤنث ، جاء في حاشية الصبان على الأشموني «قال في شرح الكافية : وإذا سميت
امرأة بيد ونحوه ما هو على
الصفحه ٣٧ :
لم تصرفه كما لم تصرف المذكر إذا سميته بعناق ونحوها» (١) فاسم الأرض إذا كان جائز التذكير والتأنيث
الصفحه ٣٨ : ، والأصل ما ذكرت لك. وذلك نحو «فلج» (اسم بلد وقيل واد (٢)). و «حجر» (مدينة باليمامة وأم قراها) و «قبا
الصفحه ٤٦ : نحو : «قريش وثقيف» ، تقول : جاء قريش يا فتى ، إنما تريد
: حي قريش وجماعة قريش. فهي بمنزلة ما قبلها إلا
الصفحه ٥٧ : ... إلخ» وإن سميت بهما بلغة من
أنث كنت مخيرا بين الصرف والمنع.
وقال المبرد : «وكذلك
ما ضارع الفعل نحو
الصفحه ٥٩ :
لو أقمت عندنا ، أي ليتك أتيت وأقمت» (١) إذن ما كان آخره حرف عله وهو على حرفين نحو «لو» أو «في»
وقد