الصفحه ٢٩٨ :
هذا الوزن مما الألف والنون فيه زائدتان ـ انصرف في النكرة ، ولم ينصرف في
المعرفة نحو : عثمان وعريان
الصفحه ٣٠٠ :
نحو : عثمان وعريان وسرحان. وإنما امتنع من الصرف في المعرفة للزيادة التي
في آخره كالزيادة التي في
الصفحه ٣١٣ : نونا. وإذا أبدل النون الزائدة لاما فإن الاسم يمنع من
الصرف ويعطى البدل حكم المبدل منه وذلك نحو «أصيلال
الصفحه ٣١٤ : النون الزائدة لام منع من الصرف إعطاء
للبدل حكم المبدل منه وذلك نحو «أصيلال» مسمى به أصله «أصيلان» تصغير
الصفحه ٣٥٢ : ؛ لأنه لما غلب في الفعل كان البناء له ، والأسماء
دخيلة عليه (١).
ونحو «يزيد
ويشكر ونرجس» خواص لعدم هذه
الصفحه ٣٥٨ :
عيسى : قال : في الأمثلة التي تكون للأسماء والأفعال إن غلبت للأفعال فلا
تجره في المعرفة نحو «رجل
الصفحه ٣٧٣ : جعلا اسما واحدا وليس ذلك في الأسماء التي تدلّ على
النوع نحو «رجل وفرس» فلما خرج عن بنية أصول الأسما
الصفحه ٣٨٠ :
ينبغي أن تسكن في موضع الرفع والجر ، وتفتح في موضع النصب كما في سائر المنقوصة من
نحو : هذا قاضي زيد ومررت
الصفحه ٤٣٧ : إلى الأفعال فيقوّى الشبه بينهما.
فإذا فقد شرط
من هذين الشرطين صرف وذلك نحو كلمة «أرمل» فإنها مصروفة
الصفحه ٤٣٨ :
وأدابرة» ... قال أبو حيان : وقد وقع الخلاف في قسم واحد من «أفعل» ، وهو
ما تلحقه تاء التأنيث نحو
الصفحه ٤٤٦ :
الأصلية ، نجد أن الصرف هو الأساس في نحو «أجدل وأخيل وأفعى» لأنها أسماء
أصلا.
كلام حول «أجمع
الصفحه ٤٤٨ :
أصلا في هذا الباب بل محمولة على نحو «أحمر وأبيض» في المنع من الصرف.
أما من ناحية
التسمية بالصفات
الصفحه ٤٥٤ : زيدا» كما أشبه أحمر أذهب» (١). فالتصغير لم يزل علة المنع في نحو «أحمر وأخضر» كما أن
التصغير في نحو
الصفحه ٥٠٧ : واحدا
نحو حضرموت .. ويدلك على أن الهاء بهذه المنزلة أنها لم تلحق بنات الثلاثة ببنات
الأربعة قط ولا
الصفحه ٥٠٨ :
من غير تغير بنيته دلالة على التأنيث نحو «قائم» و «قائمة» ويؤيد عندك ذلك
وضوحا أن ألف التأنيث إذا